الصفحه ٤٤٨ :
نعم يمكن ذلك
بناء على من يجعل علة الجواز خرابه بالفعل وعدم الانتفاع به بالكلية ، مع ما عرفت
من انه
الصفحه ٤٥٦ : أمواله التي هي منها.
و (سابع عشرها)
: إذا لحقت هي بدار الحرب ثم استرقت.
و (ثامن عشرها)
: إذا كانت
الصفحه ٤٧٢ :
عليهالسلام «وما كان من طعام سميت فيه كيلا ، فإنه لا يصلح مجازفة ، هذا مما يكره من
بيع الطعام» فان
الصفحه ٤٧٤ :
الحاصل بذلك ، كما ورد مثله في رواية عبد الملك بن عمرو المتقدمة ، في
اشتراء مأة راوية من الزيت ووزن
الصفحه ٧ : للرزق ربك.
قال : فلما ان
قدم الكوفة ، فتح باب حانوتة وبسط بساطه ، ووضع ميزانه ، فتعجب من حوله من
الصفحه ٩ : الرزق وذم تاركه ، حتى ورد لعن من القى كله على الناس
، كما تقدم (٣) وورد الترغيب فيه كما تقدم ، حتى ورد
الصفحه ١٢ : عليكم من طلب المال ، ان المال مقسوم مضمون
لكم قد قسمه عادل بينكم وضمنه ، وسيفي لكم والعلم مخزون عند أهله
الصفحه ١٦ :
تخفى على ذوي الأفهام والألباب والله العالم.
الفائدة الثانية
قد عرفت مما
قدمناه من الاخبار ومثلها
الصفحه ٢٦ :
وظاهر الخبر :
كراهة الربح عليه مطلقا إذا كان الشراء لغير التجارة ، الا ان يشترى بأكثر من مأة
درهم
الصفحه ٣٢ : فاصرفني
عنها إلى الذي هو خير لي منها ، فإنك تعلم ولا اعلم وتقدر ولا اقدر وأنت علام
الغيوب. تقول ذلك ثلاث
الصفحه ١٢٦ : شيئا على وجه الأرض الا خرج منه ،
حتى ثيابه التي كانت على بدنه. قال : فقسمت له قسمة ، واشتريت له ثيابا
الصفحه ١٢٧ : : يا زياد ، لأن أسقط من حالق فانقطع قطعة قطعة أحب الى
من ان أتولى لأحد منهم عملا ، أو أطأ بساط رجل منهم
الصفحه ١٢٩ :
قال في الفقيه
: وفي خبر آخر : أولئك عتقاء الله من النار. قال : وقال الصادق ـ عليهالسلام ـ : كفارة
الصفحه ١٤٢ :
ولا يخفى ما فيه.
قيل : ولعل
المراد بها أعم من كتب الأديان المنسوخة وكتب المخالف للحق ، أصولا
الصفحه ١٥٣ :
يظهر لك ايضا حمل خبر البراء الذي نقله ، على المؤمن أيضا ، لقوله فيه «من
تتبع عورة أخيه» إذ لا اخوة