الصفحه ١٨٧ :
اللام ان اقوال موسى وأفعاله كلها خالصة لوجه الله ، ومعنى الرسول والنبي واحد ،
والاختلاف انما هو بالنظر
الصفحه ٢٤٨ : على نبيه الكريم
لهداية الناس وسعادتهم وأمنهم واستقرارهم.
(فَتَعالَى اللهُ
الْمَلِكُ الْحَقُّ). قال
الصفحه ٣٣٣ : مستضعفين يلاقون أنواع الأذى والعنف
من المشركين ، ولا يستطيعون الدفاع عن أنفسهم ، فكانوا يأتون النبي
الصفحه ٤٦٦ : (ص) ، وقالوا عنه وعن القرآن ما قالوا حرصا على مناصبهم ، وخوفا على مكاسبهم
، فرفع النبي شكواه منهم الى ربه الذي
الصفحه ٩ : رحلتنا بهذه الحياة إلى خالق الأكوان».
وأغرب ما قرأته في
هذا الباب قول من قال : ان إسراء النبي (ص) كان
الصفحه ٣٥ : آخَرَ فَتَقْعُدَ مَذْمُوماً مَخْذُولاً). الخطاب هنا للإنسان ، كل انسان ، وليس للنبي (ص) بدليل
قوله تعالى
الصفحه ٧٦ : أعظم من ذكر النبي العظيم مقرونا باسم الله
خمس مرات في الأذان وفي كل صلاة واجبة ومستحبة؟. وآية قوة
الصفحه ١٦٩ : رَبِّكَ عَبْدَهُ
زَكَرِيَّا). في هذه الآيات يقص سبحانه على نبيه محمد (ص) : كيف رحم
عبده ونبيه زكريا
الصفحه ١٨٠ : (وَلَمْ يَجْعَلْنِي جَبَّاراً شَقِيًّا) كما يزعم اليهود ، بل هو عبد صالح ، ونبي مرسل كما يعتقد
المسلمون
الصفحه ١٨٢ : الْأَمْرُ وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ وَهُمْ لا
يُؤْمِنُونَ). الخطاب في أنذرهم للنبي (ص) ، ويوم الحسرة هو يوم
الصفحه ١٨٨ : وخيال.
(أُولئِكَ الَّذِينَ
أَنْعَمَ اللهُ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ مِنْ ذُرِّيَّةِ آدَمَ
الصفحه ٢٠٤ : ». وغير بعيد أن يكون هذا التفسير
المنسوب الى الإمام الصادق هو السبب لقول القائلين : ان طه من أسماء النبي
الصفحه ٢٠٥ : الْحِسابُ) ـ ٤٠ الرعد. فكيف أتعب النبي نفسه بالعبادة وبالحسرات؟
الجواب : ان
العظيم يستصغر الخير من فعله
الصفحه ٢٠٧ : وإنذار وتبشير وتسلية للنبي والمؤمنين وفيها آيات دالة على علم الله وقدرته
وحكمته وعلى تحمل موسى من قومه
الصفحه ٢١٤ : هي بقوة تنفيذية تقول للشيء كن فيكون ، ان النبي بشر لا يملك لنفسه نفعا ، ولا
يدفع عنها ضرا ، ويستعمل