الصفحه ٣٤٠ :
المعنى :
(وَما أَرْسَلْنا مِنْ
قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ وَلا نَبِيٍّ إِلَّا إِذا تَمَنَّى أَلْقَى
الصفحه ٤٠٤ : عما ينفر من قبول قولهم والعمل بدعوتهم» ، وقد روي عن
ابن عباس انه قال : ما زنت امرأة نبي قط ، وكانت
الصفحه ٥٩ :
وقدره ان يستأصل بالعذاب كل قوم كذبوا بآية جاءت وفق ما طلبوا واقترحوا ، فلقد
اقترحت ثمود من قبل على نبيها
الصفحه ٤٠٣ : على أن هذه الآيات
نزلت لبراءة عائشة من تهمة الزنا ، وسبب التهمة ان النبي (ص) كان إذا أراد سفرا
أقرع
الصفحه ٤٤٥ : الله
نبيه في آية التوبة بالتثبت حتى يميز الكاذب من الصادق ، وفي آية النور ترك له
حرية التقدير بعد ان
الصفحه ٦٠ :
في رؤيا النبي وقال له : ألم تخبر بأننا ندخل المسجد الحرام آمنين؟. قال : أجل ،
ولكن هل قلت : ندخله هذا
الصفحه ٧٢ : المشركون عن استدراج النبي (ص) الى المساومة
حاولوا أن يستخفوه ويزعجوه بكل وسيلة لكي يخرج من مكة ، ولو أخرجوه
الصفحه ٢٩١ : الأعظم (ص) انه قال : ما وافق القرآن فخذوه ، وما
خالفه فدعوه.
وتسأل : ان كلا من
داود وسليمان نبي
الصفحه ٥٢٢ :
هذا الأمر على أن
يكون أخي ووصيي وخليفتي فيكم؟ فأحجم القوم جميعا إلا عليا قال : أنا يا نبي الله
الصفحه ١١ :
إلى ذلك أسراء
النبي (ص) اليه لم يكن عجبا ان يتخذه المسلمون مكانا مقدسا لهم وان يكون عندهم
بالمنزلة
الصفحه ٥٥ : الحجة
بتبليغ الحلال والحرام بلسان النبي الكريم (وَما أَرْسَلْناكَ
عَلَيْهِمْ وَكِيلاً) بل مبلغا وكفى
الصفحه ٧١ : يترك التنديد بها ـ على
الأقل ـ ولكن النبي لم يستجب لطلب المشركين لأنه معصوم ، والمعصوم لا يساوم على
الصفحه ٧٥ : الدهر .. وتسمى هذه الصلاة صلاة الليل ، ووقتها من
نصف الليل الى الفجر ، وهي واجبة على النبي (ص) كما قلنا
الصفحه ١٠٣ :
من شك أن النبي (ص)
يريد الخير والهداية لكل انسان بلا استثناء ، تماما كما تريدها انت لولدك
الصفحه ١٢١ : على يقين بما أخبرناك
به .. وصدق الله العظيم ، ونبيه الكريم ، فقد أثبتت الأيام والأحداث أن محمدا