الصفحه ٣٤٨ : نُورٌ عَلى نُورٍ )
، قال فيها : إمام بعد إمام.
( يَهْدِي اللهُ
لِنُورِهِ مَنْ يَشاءُ )
(٤) ، قال
الصفحه ٣٥٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
يتكلّم قبل أن يسأل ..
( نُورٌ عَلى نُورٍ ) ، أي : إمام مؤيّد بنور العلم والحكمة
في إثر إمام من
الصفحه ٣٩٨ :
فَهُوَ عَلى نُورٍ مِنْ رَبِّهِ
فَوَيْلٌ لِلْقاسِيَةِ قُلُوبُهُمْ مِنْ ذِكْرِ اللهِ
أُولئِكَ فِي
الصفحه ٣٥٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم.
فيقوم عليّ بن أبي طالب ، فيعطى اللواء
من النور الأبيض ، وتحته جميع السابقين الأوّلين من
الصفحه ١٣٦ :
ويؤيّد هذه الأخبار ما سيأتي في أوّل
الأخبار من السنّة ، من أنّ نور محمّد وعليّ خلق قبل خلق آدم
الصفحه ٣٥١ : نورها بأنوار
الأئمّة من ولدها.
وهذا أدلّ دليل على إمامة عليّ وولده
الأطهار ؛ فإنّه ذكر أنّ من فاطمة
الصفحه ٣٨٠ : ..
( وَمَنْ كَفَرَ بَعْدَ
ذلِكَ )
، بولاية عليّ ..
( فَأُولئِكَ هُمُ الْفاسِقُونَ
) (٤) ، يعني : العاصين لله
الصفحه ٤١٧ : لِيُطْفِؤُا نُورَ اللهِ بِأَفْواهِهِمْ وَاللهُ مُتِمُّ نُورِهِ ) (٧)
(٨) ..
وقوله تعالى في سورة لقمان
الصفحه ٣٨٤ :
فيرد
عليه : إنّ النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم أعلمهم به ، كما في هذه الرواية ونحوها
، وقد تواتر
الصفحه ٢٠٤ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم يقول : « يا عليّ! الناس من شجر شتّى ، وأنا وأنت من
شجرة واحدة » ، ثمّ
الصفحه ٤٩ :
١٧ ـ آية : ( وَتَعِيَها أُذُنٌ واعِيَةٌ )
قال
المصنّف ـ نوّر الله ضريحه ـ (١) :
السابعة
عشرة
الصفحه ١١٥ :
والعشرون : قوله تعالى : ( مَرَجَ
الْبَحْرَيْنِ يَلْتَقِيانِ )
(٢).
روى الجمهور ، قال ابن عبّاس : عليّ
الصفحه ١٦١ :
٣٤ ـ آية : ( وَصالِحُ الْمُؤْمِنِينَ )
قال المصنّف ـ نوّر الله ضريحه
ـ (١)
:
الرابعة
والثلاثون
الصفحه ٢٠٦ : ـ (١) :
الثانية
والأربعون : قوله تعالى : ( مِنَ
الْمُؤْمِنِينَ رِجالٌ صَدَقُوا ما عاهَدُوا اللهَ عَلَيْهِ
الصفحه ٣٤٥ :
٧٧ ـ آية : ( أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ عَلى ما آتاهُمُ اللهُ )
قال
المصنّف ـ نوّر الله ضريحه