الصفحه ٤١٤ : ما سألت » (١).
وقد سبق في أثناء كلامنا على الآية الأولى
من الآيات التي ذكرها المصنّف رحمهالله
الصفحه ١٣ : أخبارنا (٢) واقتضاء فضل أمير المؤمنين عليهالسلام لمثله.
وكيف كان ؛ فهذه الآية ـ على ذلك المعنى
ـ دالّة
الصفحه ١٩ : السيوطي أيضا : أخرج ابن مردويه ،
عن ابن مسعود ، قال : ما كنّا نعرف المنافقين على عهد رسول الله
الصفحه ٢٠ :
وروى مسلم ، عن عليّ عليهالسلام ، قال : « والذي فلق الحبّة وبرأ
النسمة ، [ إنّه ] لعهد النبيّ
الصفحه ٢١ : قال : « هذا حديث صحيح على شرط مسلم
».
ونقله في « كنز العمّال » في فضائل عليّ
، عن الخطيب في
الصفحه ٣١ :
وأقول :
دلالة الآية على المطلوب تتمّ بضميمة
الرواية ؛ لأنّ أمير المؤمنين عليهالسلام
فضّل نفسه
الصفحه ٣٢ : والقرظي (٢)
: نزلت الآية في عليّ والعبّاس وطلحة بن شيبة ، وذلك أنّهم افتخروا ، فقال طلحة :
أنا صاحب البيت
الصفحه ٣٧ : صحيح ابن حبّان ٩ / ٤٧ ـ ٤٨ ح ٦٩٠٢ و ٦٩٠٣ ،
أحكام القرآن ـ للجصّاص ـ ٣ / ٦٤٠ ، ما نزل من القرآن في عليّ
الصفحه ٤٢ : على ألفاظه ، فإنّ الجملة
الشرطية التي احتملها لا أثر لها في الآية أصلا ، ولا تدلّ عليها بإحدى الدلالات
الصفحه ٧٠ :
، فلم اختار الجماهير أو الجماعة نزولها في أبي بكر ، مع عدم صحّة الرواية الدالّة
عليه كما اطّلعنا على
الصفحه ٩٠ : به الله
لحرب المرتدّين هو عليّ لا أبو بكر ؛ لأنّ حرب أمير المؤمنين على التأويل دون أبي
بكر ، فلا بدّ
الصفحه ١٠١ : » (٣)
، عن عبّاد بن عبد الله الأسدي ، عن عليّ عليهالسلام
، قال : « إنّي عبد
الله ، وأخو رسوله ، وأنا الصدّيق
الصفحه ١٠٩ :
٢٥ ـ آية
الصلاة على النبيّ
قال
المصنّف ـ أعلى الله مقامه ـ (١) :
الخامسة
والعشرون : قوله تعالى
الصفحه ١١٤ :
مواقف
التهم » (١)
ويرد عليه :
أوّلا
: إنّه إذا لم يكن لهم كلام في الصلاة عليهم على سبيل التبع
الصفحه ١٢١ : فرأيت ابن عبد الله
بن سلّام ...
فقلت : هذا ابن الذي عنده علم الكتاب؟
قال : إنّما ذلك عليّ بن أبي