الصفحه ١٢ :
من
كانت معه براءة بولاية عليّ بن أبي طالب
» (١) ..
وفيها نحوه أيضا ، عن موفّق بن أحمد ،
عن ابن
الصفحه ١٣ :
الطريق (١).
وحينئذ فلا بدّ للمنصف من الحكم بصدق
مضمون الحديث ، بل تواتره ، ولا سيّما بضميمة
الصفحه ٢١ : « المتّفق » (٢).
ونقل ابن حجر في « الصواعق » ، في
المقصد الثالث من المقاصد المتعلّقة بآية القربى ، عن أحمد
الصفحه ٤٥ : : يا محمّد! واسأل من أرسلنا من قبلك من رسلنا على ما بعثوا؟
قلت
: على ما بعثوا؟
قال
: على ولايتك
الصفحه ٩٠ :
« المختارة » ،
كلّهم عن أبي سعيد (١).
ورواه النسائي في خصائصه (٢).
وهو يستلزم أن يكون من يأتي
الصفحه ١٠٠ :
ورواه الرازي باختصار في تفسير سورة «
المؤمن » عند قوله تعالى : ( وَقالَ رَجُلٌ
مُؤْمِنٌ مِنْ آلِ
الصفحه ١٠٨ :
المال؟!
أم أعجب من خفاء الصدقة بهذا المال على
عامّة الناس حتّى أظهرها هذا الراوي ، وهي ممّا
الصفحه ١١٨ :
أمير المؤمنين ظاهر
الامتياز على من لم يعرف الأبّ والكلالة (١)
، ومن كانت المخدّرات أفقه منه
الصفحه ١٤١ : الأئمّة من أهل البيت عليهمالسلام » (١)
وقد تنبّه الرازي لدلالة الآية الكريمة
على وجود المعصوم بكلّ وقت
الصفحه ١٥٩ :
بمقتضى مذهبهم ، من
صحّة أخذ الميثاق على الذرّ ووقوعه ، فإذا دلّت رواية « الفردوس » (١) على أخذ
الصفحه ١٧٩ :
وصيّته ، فأوضح حالا من تجاهل الفضل.
وأمّا
قوله : « إنّ الوصاية غير الخلافة » ، فباطل ؛ لأنّ غير الخلافة
الصفحه ١٨١ : بخيل جهاده في «
غزوة السلسلة » (٢)
لمّا جاء جماعة من العرب واجتمعوا على وادي الرملة ليبيّتوا (٣) النبيّ
الصفحه ٢٣٢ :
وخامسة : قهره على
البيعة (١)
..
.. إلى ما لا يحصى من المشاقّة في أمره
للرسول في حياته وبعده
الصفحه ٢٥٥ : منه أثر ، مع أنّه كان متمكّنا من أن يعمل فيه
عملا يبقى أثره دائما ..
وإن كانت مشغولة في الطاعات
الصفحه ٢٦٣ : عليّ وسلمان سابقي الأمّة في
صالح الأعمال ومعصوميها ، ولا شكّ أنّ عليّا أعظم من سلمان في الوصفين ، فقد