الصفحه ٢٢٦ : لزمكم في كتابه بأكبر التلزيمات فبماذا
تجاوبونه في هذا الأمر. فاتفقوا على جوابه بما سيذكر ، وهو أنكم يا
الصفحه ٢٣٤ : بيد الوزير سي محمد بن إدريس / بعثها لخليفة
الأمير للشفقة ، ولما قرأها الأمير تأسف وقال يا عجبا من
الصفحه ٢٦٢ : أمكنكم التحقق به من طاقتنا وما نفعل مع
عدونا وقت عداوته ومحبنا وقت محبته فاعتمدوا يا معشر العرب على
الصفحه ٢٨٢ : نجد يا سيدي إني لا ذرية في هذا الوقت بلا تشكيك. فقال له الشريف أن زوجك
حاملا وعن قريب يأتيك البشير
الصفحه ٢٩٧ : في هذه الحالة ، فقال له يا بن عمّي كيف ندعك وحدك وأنت على هذه
__________________
(٨) ذكر سبعة
الصفحه ٣٢٧ : يا أبا نقاب ، جعل الله أنفك في النّقاب ، ورجلك في الرّكاب ،
وخضّع لك الرّقاب ، وهوّن عليك الأمور
الصفحه ٣٤٠ : الحياة ،
فقال له الصديق يا سيدنا وابن عمّنا لا تقل هذا الكلام فإنه لا مداينة بيننا ،
بالإثبات ، وإن كان
الصفحه ١٥ : السادس ، من ميلاد المسيح عيسى بن مريم الرسول المقدس
القادس وهو قبل الهجرة بجملة من الأعوام ، ليست ببالغة
الصفحه ١٨ : ، فأرسل بعض خواصه
لسلطانهم برسالته فلم ينظر لفظها ، ورجع الرسول خائبا ، ولمالكه ذميما كائبا ،
فجهز لهم
الصفحه ٢٨ : ذلك الخطاب ، ولما رجع الرسول كتب الوزير للباب
بما نصه : أيها الخليفة أخبرني هل الملك للمتصرف أو
الصفحه ١٢٦ :
للأمير هم يقولون لا إله الا الله محمد رسول الله فما يكون قولنا أيها الأمير
الأكبر ، فقال لهم المزاري نقول
الصفحه ٢٥٨ : الكمناندانث (كذا) دورباي وأمرهم بالاجتماع في
متليلي في بادي الرأي. فلما وصلوه في ذلك الحال ألفوا به رسول سي
الصفحه ٣١٠ : النفل والفرض ، قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم أكرموا عمّتكم النخلة ، وإنما سميت عمّتنا في واضح القولة
الصفحه ٣٤٦ :
تقريض عبد الرحمن بن سليمان المصري
«بسم الله الرحمن الرحيم»
الحمد لله والصلاة
والسلام على رسول