الصفحه ٨٠ : المبدي المعيد وبه نستعين في الإسرار والإجهار ، يأيّها (كذا) ساداتي القضات (كذا)
والأشراف والعلماء وأكابر
الصفحه ٨١ : المهين ، أما أنتم يا شعب
المغاربة اعلموا وتأكدوا يقينا أني لست آتيا لأجل محاربتكم فعليكم أن لا تزالوا
الصفحه ٨٢ : براياه يحوز ما
يخصه من وافر نعمه التي أسبغها على سكان أرضه ، يأيّها (كذا) أهل الصلاح إن كلامنا
هذا صادر
الصفحه ٨٤ :
إلى أن قال :
أم البها فابك
عليها يا هذا
قد كانت في عين
العدوّ كالقذا
الصفحه ٩٠ : وما دليل ذلك بالعبارة أو
الإشارة ، فلم يجد شيئا فانتقم منه وعزله من حينه من تلك الإمارة ، وقال له يا
الصفحه ٩٣ :
كأنه على
التّحقيق ليست
به رجال قد
قهروا سباعا
لا غرو يا
علاويين يحلّ
الصفحه ٩٦ :
لا غزو نغد
الوهران
يا سايل راني
انعظّم
في ذا الجيش الي
تلايم
الصفحه ٩٨ : المذكور في عروبيته بقوله :
يا سايلني نعيد
للشكر هديا
للجيش الّي
مشرّب للكفر الامرار
الصفحه ١٠٧ :
هنيئا مريئا يا
أمير بلادنا
لك الطاعة
الكبرى لك العز والنصر
فأمر بما شئت
وانه
الصفحه ١٠٩ : الأمير وقال له يا عبد
القادر إياك أن يغرك الزمان ، فتنزع من يدك جنود النحل وتمسك جنود الذّبّانّ ،
فمات
الصفحه ١١٥ :
قدّور يا هؤلاء إن
كلام العرب المقول في الأعراش هو الفرق بين أهل الجودة والرداءة والشجاعة والجبانة
الصفحه ١١٦ : ، ويفرحون بفعل ما فيه المعرّات ، أشجعهم الأعور ، ومدبرهم الأجهر ،
وجوادهم الأكول الأحقر ، ألم تعلموا يا هؤلا
الصفحه ١٢٥ :
بالمخفي للأمير وقال له يا سيدنا ما قاله لك الحشم وبنوا عامر فإنما هو قول الجبان
، الذي من شدة الخوف يبدل
الصفحه ١٢٧ : القتال يقول لقدور بالمخفي لمّا رآه يجول في وسط جيش العدوّ وكأنه
الأسد الهايج ، يا أخي وابن أخي ورفيقي
الصفحه ٢١٢ : . وقال أيها المخزن السادات الكرام ، الشجعان الفرسان العظام ،
يا جملة مخزن الدواير والزمالة ومن انخرط فيكم