الصفحه ٢٥٣ : فضل شنوفه (٣)
ألا يا لها فضل
الشّنوف على التّبر
وقوله :
أبستان
الصفحه ٣٠٣ : يشعر
ما اصفرّ وجه
الشمس عند غروبها
إلا لفرقة حسن
ذاك المنظر
وقوله
الصفحه ٣٢٧ : قوله : [الوافر]
ألا يا سائلا عن
شرح حالي
عناه من أموري
ما عناني
الصفحه ٣٥٨ :
وفوق خدّيك من
حياء
إلّا ترفّقت بي
قليلا
فقد أطال النّوى
عنائي
الصفحه ٦٤ : مراده
وإني لعلّام
بغيب السرائر
فما عاب شرب
الخمر إلّا لأنها
الصفحه ٧٧ : ، ومحلّ عظيم ، إلا أن رسمها
قد طمس ولم يبق منها إلا بعض أثر ، وصارت غرناطة كرسيّا.
التاج
فيها كانت
الصفحه ١١٦ :
ولاموا على أن أرقب
النجم حائرا
وما ذاك إلا أن
فقدت بك البدرا
ومن نثره : كتبت
أيها
الصفحه ١٥٠ : العجوز يقال مثل هذا؟ فقال : ما بقي في الدنيا من لا يعرف
حديث هذا الفرس إلا هذه العجوز ، فأردت ألا يفوتها
الصفحه ١٦٠ : قالوا
سترحل أظعان
وكيف تطيق الصبر
ويحك إذ بانوا
فما بعد إلا
الموت عند رحيلهم
الصفحه ١٦٣ : بجاية ، وملك
الملثمون البلد. وقال وهو ينازع الموت وقد سمع اختلاط الأصوات في حصار بلده : لا
إله إلا الله
الصفحه ١٦٨ : : كان الواثق كأن الله لم يخلقه إلا للملك والرياسة وإحياء الفضائل ،
ونظرت إلى همّته تنمّ من تحت خموله
الصفحه ١٧٢ : وحاكمها ، قدّمه عليها زهير العامريّ.
ومن شعره قوله لبني حمّود ملوك قرطبة : [الطويل]
ألا فأذنوا لي
الصفحه ١٧٣ : ]
ألا بأبي وغير
أبي غزال
أتى وبراحه
للشرب راح
فقال منادمي في
الحين (٢) صفه
الصفحه ١٨٠ :
رزء أحلّك
اللحود
فكلّ خلق أصاب
إلا النصارى واليهود
ناديت قلبا
الصفحه ٢١٠ : الليل
أسود حالك
فشقّ بذلك السير
عن غرّة البدر
فلا أفق إلّا من
جبينك نوره