الصفحه ٢١٢ :
إلا قليلا).
وله : [البسيط]
لبّيك لبّيك
ألفا غير واحدة
يا من دعاني نحو
العزّ
الصفحه ١٤٧ :
وحكّمت في جفني
المدامع والأرق
ولم أستطع إلا
الوفاء لغادر
ويا ليتني لمّا
وفيت
الصفحه ١٩٠ :
جاوز الليل إلى
أنجمه
فتساقطن سقوط (٢) الورق
واستفاض الصبح
فيها فيضة
الصفحه ٣٠٩ : إلا كبرق
فكن غديرا لقطر
حتى نوفّي وردا
من فيض علم كبحر
الصفحه ٣٠٠ :
والمح صحيفة
صفحتي فاقرأ بها
سطرين من دمع
بها متحدّرا
كتبتهما تحت
الظلام يد
الصفحه ٢٤٣ : خصّها الله بأحسن مكان ، وحفّها بالأنهار
والجنان ، فلا ترى إلا مياها تتفرّع ، ولا تسمع إلا أطيارا تشجع
الصفحه ١٦٤ :
ومن بديع أفعاله
أن النحليّ دخل المريّة وعليه أسمال لا تقتضيها الآداب ، ولا يرتضيها إلا الانتحاب
الصفحه ٢١٥ :
عهد لهند لم يكن
بالّذي
تقدح فيه نفثات
الملام
يا نهر إشنيل
ألا عودة
الصفحه ٣١٠ : ألويته معمورة بصالح الدعاء ساحاته وأنديته ، كتابي وما خططت بحرف ، إلا
رمقت السماء بطرف ، أدعو وأتوسّل
الصفحه ١٩ :
فما المقام بها
إلا من الغلط
الثوب ينسل من
أطرافه ، وأرى
ثوب الجزيرة
منسولا
الصفحه ٦٧ : يخاطب بها
ابن عياش المذكور : يا سيدي ولا ينادي غير الكرام ، وعمادي ولا يعتمد إلّا على من
يصرف صروف
الصفحه ٨٧ : أردت إلا ضربه بالسوط
فناده فقال : لست بمعلّم صبيان ، وضرب عنقه.
ومات ، فورث الملك
بعده ابن أخيه
الصفحه ٩٣ :
ذكره الحجاريّ
وأثنى عليه وقال في وصفه : ناهيك من سيد لم يقتنع إلا بالغاية ، ولا وقف إلّا عند
الصفحه ١٣٦ :
ومنها : [الطويل]
ألا إنّ قصرا قد
بدا لي بأفقه
محيّاك أهل أن
يخرّ له البدر
الصفحه ٢٤٦ :
كالصّبح المبين ،
إلا أنه صادف في شرق الأندلس الأمير أبا محمد بن عياض أسد الحروب ، وقطب الخطوب