الصفحه ٤٣٩ : بن هشام بن عبد الملك ، وصلّيا خلفه ، فقال شاعر الخوارج : (٢)
ألم تر أنّ
الله أظهر دينه
الصفحه ٤٤٦ :
خلا العراق من الخوارج. (١)
وذكر الطبري ،
بأنّ يزيد بن هبيرة حينما التقى بالخوارج في (عين التمر
الصفحه ١٢٦ : إمارة الكوفة سنة (٣٨) للهجرة ، ذلك عند ما ذهب
إلى" النهروان" لمحاربة الخوارج ، ولم يزل باقيا حتّى قتل
الصفحه ٢٦٨ :
الملك بن مروان إمارة الكوفة سنة (٧٥) للهجرة ، لإخماد ثورة الخوارج ، ولمّا وصل
الحجّاج إلى القادسيّة
الصفحه ٢٧١ :
بالمنجنيق ، وقتل عبد الله بن الزبير ، وهو متعلقا بأستار الكعبة. (١)
ثم حارب
الخوارج ، وخاصّة مع
الصفحه ٢٧٣ : أيّها الأمير. فعفى عنه الحجّاج.
وعند ما كان
الحجّاج بالبصرة ، قبض على رجل من الخوارج ، فأمر بصلبه
الصفحه ٢٨٢ : علقمة الفهريّ) وذهب معه كثير من الخوارج الّذين
كانوا مع عبد الله بن الزبير في مكّة من أهل مصر وغيرها
الصفحه ٢٨٧ : والعشرين من شهر جمادي الآخرة من سنة
(٧٦) للهجرة. (٣)
وشبيب ، هو
رئيس الخوارج في الجزيرة ، وبطل من أبطال
الصفحه ٢٨٩ : من الخوارج
__________________
(١) رضوان دعبول ـ تراجم
أعلام النساء. ص ٣١٧. (قتلها خالد بن عتاب
الصفحه ٢٩٣ : ، تألّم له وتأثّر عليه فقال له أحد
الخوارج : يا أمير المؤمنين ، أتتوجّع لكافر!؟ ثمّ دعا
الصفحه ٣٠٠ : الخوارج ذلك الكلام قال شاعرهم : (١)
يا طالب
الحقّ لا تستهو بالأمل
فإنّ من دون
ما
الصفحه ٤١٧ : لمحاربة الخوارج (وكان أمير
الكوفة آنذاك المثنى بن عمران العائذي) خليفة الضحّاك الشيبانيّ ، ولمّا وصل يزيد
الصفحه ٤٤٣ :
إلى الشراة ، وهم الخوارج ، لأنهم شروا أنفسهم لله ، أي باعوها ، وقال اليشكري :
إنّا بني نهشل لا
الصفحه ٤٤٥ : قيس الشيبانيّ ثم مع شيبان بن عبد العزيز. (٤)
وكانت زوجته
شجاعة أيضا ، وكانت تقاتل مع الخوارج ، حتّى
الصفحه ٤٦٨ : سلمة الخلّال (ليلا) ، أشاعوا (صباحا) بأنّ الخوارج قد قتلت الخلّال ثمّ صلّى
عليه يحيى بن محمّد بن عليّ