الصفحه ٣٣٥ :
للهجرة. وقيل سنة (١٠٢) (١) للهجرة.
وخرج ابن عبدل (٢) ذات يوم من عند الأمير عبد الحميد ، فشاهد
الصفحه ٦١٥ : يوم وغنى ، وكانت (ملك) واقفة أمامه ، فقال (٢) :
يا غزالا لي
إليه
شافع من
الصفحه ٦٤٥ : أبو أحمد. وذات يوم خرج عبد الرحمن ومحمّد بن جعفر للنزهة في بستان ،
ولمّا حان وقت المساء خرج جماعة عبد
الصفحه ٦٤٦ : في بستان ، وعند المساء ، خرج جماعة عبد الرحمن (المختفين
في مكان ما من البستان) فأمسكوا بأبي أحمد
الصفحه ١٧٢ : ارزقني من فضلك). (١) ثمّ رجع إلى المدينة. أما الثقفيّ ، فقد وصل إلى البصرة
، وبقي أياما على باب ابن عامر
الصفحه ١٩٠ : ، هرب من زياد بن أبيه خوفا منه ، وذات يوم مرّ زياد على جماعة ،
فشاهد رجلا ، فسأل عنه ، فقيل له : (هذا
الصفحه ٢١٠ :
فنادى المنادي
: من كان بالباب من ولد عمرو بن عامر فليدخل ، فدخلوا. ثمّ نادى مرّة أخرى : من
كان ها
الصفحه ٢٩٠ :
فقال : (١)
لعمري لقد
نادى شبيب وصحبه
على الباب لو
أنّ الأمير يجيب
الصفحه ١١٧ : ) ،
ولمّا ماتت ، كفّنها بقميصه ، ونام في قبرها (٣) ، فقال له أصحابه : (إنّا ما رأيناك يا رسول الله صنعت
بأحد
الصفحه ١١٩ :
ـ في رحاب عليّ ص ١٢٨.
(٣) ابن أبي الحديد ـ
شرح نهج البلاغة. ج ١ / ١٨.
(٤) نفس المصدر
السابق
الصفحه ٦١ : عمّار بن
ياسر عن أبي موسى الأشعري فقال : (لقد سمعت فيه من أبي حذيفة بن اليمان (٣) ، قولا عظيما ، سمعته
الصفحه ٧٥٩ :
١٣٣ ـ الكوفة
في العصر العباسي ، من القرن الرابع حتى منتصف القرن السابع للهجرة ـ معن صالح
مهدي
الصفحه ٧٦٠ :
وقسطنطين زريق ، المطبعة الكاثوليكية ـ بيروت ـ ١٩٩٣.
١٤٣ ـ خطط
الكوفة وشرح خريطتها ـ المستشرق
الصفحه ٢٧٧ : الأسرى ، فشدّ في القصب الفارسيّ ، ثمّ سلّ عنه حتّى شرّح جسمه ، ثمّ صبّ
عليه الخلّ والملح حتّى مات
الصفحه ١٨٤ : (هذا) هو أوثق حديث في المسح ، لأن جرير أسلم في العام الّذي مات فيه رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم