الصفحه ١٥١ :
رسول الله ، فلست أدفعه). (١) ثمّ جاءت معركة (صفّين) (٢) ولو لا رفع المصاحف (وبايعاز من عمرو بن
الصفحه ١٧٠ : عليهالسلام سنة (٣٦) للهجرة (٢).
وشارك عبد الله
في معركة (الجمل) مع عائشة ، ولم يحضر معركة (صفّين). ثمّ لمّا
الصفحه ١٧٨ : شبيب إلى القادسية ودارت معركة
بين الجانبين قتل خلالها الكثير من كلا الجانبين (١).
وفي سنة (٧٧)
للهجرة
الصفحه ١٨١ : ) فهدمه (٢). وشارك جرير في (معركة الجسر) مع أبي عبيدة الثقفيّ
وجعله سعد بن أبي وقّاص على ميمنة الجيش في
الصفحه ٢١٤ : بن زياد
وكان القائد العام على تلك الجيوش هو : عمر بن سعد بن أبي وقّاص ، وبعد معركة غير
متكافئة في
الصفحه ٢٢٥ : فحصلت معركة عنيفة بين الطرفين استشهد فيها
سليمان بن صرد الخزاعي ، رماه يزيد بن الحصين بسهم فقتله وقتل من
الصفحه ٢٣٢ : أبوه «عبيد»
من الصحابة الأجلّاء ، قتل أثناء حربه مع الفرس في معركة «الجسر» سنة (١٤) (٢) للهجرة. وأمّه
الصفحه ٢٣٥ :
وقتل خلال
المعركة شمر بن ذي الجوشن ، وأسرّ جماعة آخرون ، كان من ضمنهم سرافة بن مرداس «إلّا
ان
الصفحه ٢٥٣ : إبراهيم ابن مالك الأشتر ، وبعد معركة ضارية ، قتل فيها إبراهيم الأشتر (١). فتقدم عبد الملك بجيشه حتّى وصل
الصفحه ٢٨٠ : ابنه (حوشب) فتلاقى الجيشان في (باجسرا). (١) فدارت بينهما معركة ضارية انهزم فيها حوشب ، ثمّ جاء
ابن
الصفحه ٢٩٧ : شبيب
المنهزم حتّى وصلوا إلى جسر المدائن. (٤)
وبعد معركة (يوم
الزاوية) الّتي انتصر فيها الحجّاج على
الصفحه ٣٠٤ :
الكوفة بعد هزيمته في معركة (دير الجماجم) (١). وعند ما انتصر الحجّاج على ابن الأشعث في معركة دير
الصفحه ٣٨٦ : الحجّاج بن يوسف الثقفيّ ، ومن عتاة أصحابه ، وهو ثقفي أيضا. وبعد أن
انتصر الحجّاج في معركة (دير الجماجم
الصفحه ٣٩٨ :
فأرسل إليه
يوسف بن عمر جيشا لمحاربته ، فوقعت معركة بين الطرفين ، انهزم فيها أصحاب زيد بن
عليّ ، وبقي
الصفحه ٤٠٠ : ، فدارت معركة بينه وبين يحيى بن زيد استمرت ثلاثة أيّام ، قتل
خلالها أصحاب يحيى جميعهم ، وأثناء المعركة جا