الصفحه ٢١٩ : وذلك في سنة (٦٤) للهجرة ، ثمّ سار
بجيشه نحو الضحّاك بن قيس الفهريّ ، فدارت معركة بين الطرفين ، قتل فيها
الصفحه ٢٢٨ :
معركة بين الطرفين في مكان يقال له (الحرّة) (١) قتل فيها من آل أبي طالب ، ومن قريش ، ومن سائر
الصفحه ١٢٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم في معركة أحد ، واشترك في معركة نهاوند سنة (٢١)
للهجرة. وذكر بعض المؤرخين بأنّ أبا مسعود قد شهد
الصفحه ٢٧١ : شبيب الخارجيّ وزوجته (غزالة) كما حارب عبد الرحمن بن الأشعث
في معركة (يوم الزاوية) فأنهزم جيشه أمام جيش
الصفحه ٢٩٣ : خمسمائة من رجال تميم). (٣)
ثم دارت معركة
بين الطرفين قتل فيها عتاب (٤) بن ورقاء ، (بعد أن تفرقت عنه رجال
الصفحه ٣٠٢ : خندق ابن ألأشعث على البصرة
وحصّنها. (١)
وفي اول سنة (٨٢)
للهجرة كانت معركة (يوم الزاوية) بين ابن
الصفحه ٦٣٨ : بينهما معركة ، جرح فيها عبد الله السرخسي جرحا
عميقا ، فهرب وانهزم جيشه ، فاستولى يحيى على جميع ما في جيش
الصفحه ٦٩١ : ستّة آلاف مقاتل ،
بقيادة (بليق) ولمّا وصل الجيش ، التقى مع جيش القرامطة ، فكانت معركة شديدة ،
أسفرت عن
الصفحه ٧٢٠ :
فذهب إليها سنة (٣٩٩) للهجرة ، وفي طريقه اعترضه عيسى بن خلاط العقيلي ،
فكانت بينهما معركة قتل فيها
الصفحه ٧٢٩ : (٤).
وفي نهاية شهر
شوال من سنة (٤٤٨) للهجرة ، كانت معركة بين قريش بن بدران ومعه (قتلمس) وبين البساسيري
ومعه
الصفحه ٧٣٣ :
ثمّ غضب
السلطان محمّد بن ملكشاه على صدقة ، ودارت بينهما معركة طاحنة ، وكان صدقة ينادي
أثناء المعركة
الصفحه ٣٨ :
بن أبي وقّاص لم يشارك في معركة القادسيّة ، لأنّه كان مريضا ، ولكنه جلس يراقب
المعركة عن كثب.
وكان
الصفحه ٥٨ : ) (٣).
وكان عمّار ،
وهو يجول في المعركة ، يؤمن أنّه واحد من شهدائها ، وكانت نبوة محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٦٨ :
مطعم مائة من الإبل (١). وقيل إنّ جبير بن مطعم ، ذهب إلى المدينة في فداء
الأسارى من قومه في معركة
الصفحه ١٤٠ : (١).
وفي معركة بدر
الكبرى أخذ المشركون معهم من بني هاشم المقيمين في مكّة" عنوة" وذلك
لمحاربة رسول الله