الصفحه ٧١٧ : ما الّذي نستعمل من الشرع ،
حتّى تتكلموا في هذا الأمر) (٣).
وقيل إنّه قال
: (وأيّ شيء عندنا تجيزه
الصفحه ٢٤٧ :
مثلك!!) ، ثمّ قال أيضا : (هذا سيّد شباب قريش). وقيل لعبد الملك : (هل كان
مصعب يشرب الخمر؟) ، فقال
الصفحه ٣٧٩ : خالد : أكفر بعد إيمان؟ قال : لا. قال خالد : هل قتلت نفسا؟ قال الرجل :
لا. فقال خالد : إذن ما سبب ذلك
الصفحه ١٢١ :
ترضى أن تكون منّي بمنزلة هارون من موسى ، إلّا أنّه لا نبيّ من بعدي) (١).
وفي حرب الخندق
: جا
الصفحه ١٨١ :
يا أقرع بن
حابس يا أقرع
إنّي أخوك
فانضرن ما تصنع
إنّك إن
الصفحه ٢٧٤ :
الحجّاج) فسألها ذات يوم : (هل رأيت أحسن من هذا القصر؟). فقالت : إنه قصر
جميل. فقال لها الحجّاج
الصفحه ٣٨٥ : (بعد
هلاك القوم) أنّ رجلا (٢) جاء وهجم عليّ بسيفه ، فخرجنا إليه وقد عقر وهو يقول : (٣)
إنّي من
الصفحه ٥٧٢ :
على النزاهة عن رفدك). فأعطاه الحسن بن سهل ثلاثين ألف درهم.
وقيل للحسن بن
سهل : إنّ الدواب ، قد
الصفحه ٧١٦ : : أن الّذي كتبها هو قرواش بن المقلد بن المسيب سنة (٤٠١) للهجرة ، فتعجب
أبو الهيجاء ، وقال لقرواش : هل
الصفحه ٥٦ : الخليفة عمر ، وقالوا : (إنّه لا يحتمل ما هو فيه ،
وإنّه ليس بأمين ، وإنّه غير كاف ، وغير عالم بالسياسة
الصفحه ٧١ :
أدركت ما
منيت نفسي خاليا
لله درك يا
ابنة النعمان
إنّي لحلفك
الصفحه ٢١٧ :
جزائي إذ نصحت لكم
أن تخلفوني
بشر في ذوي رحم
ثم أمر عبيد
الله بن زياد بحمل
الصفحه ٥١١ : : عمرو بن
زهير بن جميل بن حسّان الأعرج بن ربيعة بن مسعود ابن منقذ بن كوز بن كعب بن بجاله
بن هل بن مالك بن
الصفحه ٥١٥ : فيه إحضار زينب لمجلس القضاء فقيل له : (إنّها بنت سليمان بن عليّ)
فقال سوار : (فهي أولى من أعطى الحقّ
الصفحه ٥٢٠ : فقال له سفيان الثوري : هل
عندك شيء من الحديث يا شيخ؟ فقال الرجل : (أما حديث فلا ، ولكن عتيق سنين