الصفحه ١٦٠ :
بكاء مرّا ، وقال له قائل : (يا أبا الأعور ، ما يبكيك) فقال : (على
الإسلام أبكي ، إنّ موت عمر ثلم
الصفحه ٣٨٣ : بكائه فقال لها : أخاف أن
أموت وتتزوجين بعدي فتعاهدا سوية على أن لا يتزوج أيّ منهما إذا مات مدى الحياة
الصفحه ٣١١ : ء بامرأة من
الخوارج إلى الحجّاج ، وكان عند يزيد بن أبي مسلم ، فكلّم الحجّاج المرأة ، إلّا
أنّها لم تجبه
الصفحه ١٥٤ :
وكان معاوية قد
تزوج (ميسون) (١) بنت حميد بن بجدل الكلابيّة ، وذلك تقرّبا إلى يمانية
الشام (دون
الصفحه ٧٠٨ : واصطفائك ، وحسن ظن بك في شكر ما يسدى إليك ، ومقابلته بما يحقّ
عليك من الأثر الجميل فيما تولاه ، والمقام
الصفحه ٣٦٢ : أن يخلص عمر
بن هبيرة مما هو فيه).
فوقف عمر بن
هبيرة وقال لأصحابه : هل معكم شيء؟ فأتوه بمائة درهم
الصفحه ١٦١ :
لي اليوم قول
زور وهتر
سألتاني
الطلاق إن رآنا ما
لي قليلا قد
جئتماني بنكر
الصفحه ٢٧٠ : للنزوة بعد النزوات؟ وما الّذي أراقب بكم؟ وما الّذي
أنتظر فيكم؟ إن بعثتم إلى ثغوركم جبنتم ، وإن أمنتم أو
الصفحه ٢٤٠ : الله ابن حذاق
: (٢)
هل للفتى من
نياب الدهر من واقي
أم هل لحتم
إذا ما حم من واقي
الصفحه ٣٧٧ : أنّه لصّ ، عند
ذلك أمر خالد بقطع يد الشاب على مرآى من الناس ، وعند ما جيء بالشاب لقطع يده ،
وإذا بفتاة
الصفحه ٧٢ : له : إلى أين تريد؟!
قال المغيرة :
أزور آل فلان ، فقال له أبو بكرة : (إنّ الأمير يزار ولا يزور
الصفحه ٣٥٤ : عمر وبعد أن هدأت الأحوال واستقرت الأمور
خرج يحيى بن زيد من الكوفة وذهب إلى خراسان.
وقيل إنّ امرأة
من
الصفحه ٢١٥ : بن زياد :
من هذه الجالسة؟ فلم تكلّمه ، فقال : ثلاثا ، وهي لا تكلّمه ، فقيل له : إنّها
زينب بنت فاطمه
الصفحه ١٩١ : في مسجد
الكوفة يسب الإمام عليّ عليهالسلام
على مرآى ومسمع من أهل الكوفة ، وكان (حجر) يستنكر ذلك ويقول
الصفحه ٧٣٣ : ـ الأعلام. ج ٣ / ٢٩٠.
(٤) مؤلف مرآة الزمان.
ج ٨ / ٢٥ وتاريخ ابن خلدون. ج ٤ / ٢٨٤.