الصفحه ٣٤٧ : تلألأ
نحو غمرة يلمح
أزاول أمرا
لم يكن ليطيقه
من القوم إلا
اللوذعي الصمحمح
الصفحه ٣٦٢ : ، فوضعها في كيس ورمى به نحو
المرأة وقال لها : (قد خلّص الله ابن هبيرة مما هو فيه فطبي نفسا). (١)
ودخل
الصفحه ٣٨٧ : (١) ، قد توجها نحو سعيد بن جبير فقربا منه وهما يزئران ،
ثمّ بعد ذلك ابتعدا عنه قليلا ، ثمّ ربضا على الأرض
الصفحه ٤٣٥ : وتوجّه نحو
الكوفة سنة (١٢٧) للهجرة ، فأرسل ابن عمر إلى النضر وقال له : (إنّ هذا لا يريد
غيري وغيرك
الصفحه ٤٨١ :
فأطلق داود
ضحكة نحو ابن عنبسة ، فقال عبد الله بن الحسن ، لأخيه الحسن بن الحسن (أما رأيت
ضحكته إلى ابن
الصفحه ٤٨٧ : الأهواز ، وعلى
فارس ، وعلى واسط ، ثمّ تقدّم نحو الكوفة ، فكتب أبو جعفر المنصور إلى عيسى بن
موسى ، أن يأتي
الصفحه ٥٣١ : وتقدّم نحو أبي دلامة ، فما كان من أبي دلامة إلّا أن أغمد
سيفه وقال للمبارز : لا تعجل يا صاحبي ، واسمع
الصفحه ٥٥٦ :
ووجهت
الخلافة نحو مرو (٥)
إلى المأمون
تبدر ابتدارا
__________________
(١) أبو
الصفحه ٥٩١ : الضبي وطاهر بن الحسين نحو
بغداد فحاصروها ، وحاصروا الأمين
__________________
(١) تاريخ الطبري
الصفحه ٦٤٣ : نحو الكوفة ، فقاتلوا أهلها أشد قتال ، ثمّ دخل مزاحم بن خاقان إلى
الكوفة ، فرماه الناس بالحجارة ، عند
الصفحه ٦٤٤ :
هبيرة ، اجتمع هناك بهشام بن أبي دلف وبأحمد بن نصير (الّذي هرب من الكوفة) ثمّ
ساروا جميعا نحو الكوفة
الصفحه ٦٥٤ : ، فعسكر فيها ، فتقدم كيجور نحو الكوفة
فدخلها في الثالث من شهر شوال من هذه السنة.
ولمّا علم
كيجور بذهاب
الصفحه ٦٩٥ : ياقوت : لو تراعي أمير المؤمنين ما عصيته ، فحصلت بينهما مشادّة
كلامية.
ثمّ تقدم هارون
بجيشه نحو بغداد
الصفحه ٧١١ : ، ثمّ زحف نحو بغداد ، فلما
سمع بهاء الدولة بمجيء جيوش (المقلد) إلى بغداد ، قبض على أبي عليّ بن إسماعيل
الصفحه ٧٣٩ : الأشراف) في الفقه ، و (الإفصاح عن معاني الصحاح) جزءان و (المقصد) في
النحو ، شرحه ابن الخشاب في أربع مجلدات