الصفحه ١٣ : أحمد بن محمّد ذاكرا مدرسة الكوفة النحوية وفضلها عليه (٣) :
واجعل درسي
من قراءة عاصم
الصفحه ٥٨ : الأحبّة محمّدا وصحبه) ، ثمّ يتوجّه
نحو معاوية وهو يقول (٤) :
نحن ضربناكم
على تنزيله
الصفحه ١٠٩ : ، متوجهة نحو"
نفر" (٤) ، وأنّ رجلا من دهاقين أسفل الفرات قد صلّى ، يقال
له" زاذان بن فروخ" أقبل من قبل
الصفحه ٤ : علم النحو فقد حظي باهتمام العلماء ، ولهم أرائهم
الخاصّة به.
وعلى أيّ حال
فقد انبرى جمع من العلما
الصفحه ١٩ : الناحيه (الجهه) ونحو ذلك ممّن يوليه
__________________
(١) سنة ٥٣٥ للميلاد
أي ٤٤ سنة قبل الهجرة
الصفحه ٤٤ : : هكذا ، أو نحو ذا ، أو شبه ذا) (٣).
وعند ما ذهب
عبد الله بن مسعود مع جماعته من أهل العراق إلى مكّة
الصفحه ٥٧ : ، وكان عمّار قد أبدى وجهة نظره في
هذه الحرب فقال : (أيّها الناس ، سيروا بنا نحو هؤلاء القوم ، الّذين
الصفحه ١١٩ : المخلوق ،
وكتابه نهج البلاغة خير دليل.
وأما علم النحو
والعربية : فهو الّذي ابتدعه وأنشأه ، وأملى قواعده
الصفحه ١٢١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم يجلسه.
وأخيرا قام
الإمام عليه عليهالسلام ، وتقدّم نحو القائد المنادي ، عندها قال النبيّ
الصفحه ١٢٢ :
الراية ، فامضي بها حتّى يفتح الله عليك) (١).
فأخذ الإمام
عليّ عليهالسلام الراية ، وتقدّم نحو الحصن
الصفحه ١٨٠ : جرير نحو الجسر ، فلقيه مهران بن باذان عند
النخيله ، فوقعت بينهما معركة ، قتل فيها مهران ، وقد اشترك في
الصفحه ٢١٩ : وذلك في سنة (٦٤) للهجرة ، ثمّ سار
بجيشه نحو الضحّاك بن قيس الفهريّ ، فدارت معركة بين الطرفين ، قتل فيها
الصفحه ٢٢٤ :
بادئ الأمر يدعو الناس إلى نفسه ذلك لأن الأنظار كانت متجهة نحو سليمان بن صرد (وانتخبوه
رئيسا كما بيّنا
الصفحه ٢٣٠ : القوم فوجه
نحوهم». (٢)
ثمّ تقدّم
ابراهيم بن مالك الأشتر نحو جماعة عبد الله بن مطيع فانهزموا عنه ، ثمّ
الصفحه ٣١٢ : على نحو ما كانت تؤخذ منهم وهم كفّار ، فتظلّم أهل
أفريقية إليه ، ولكنه لم يلتفت اليهم ، ولم يعرهم أذنا