الصفحه ١٨٩ : السماوات
والأرض ، ربما رزق أخصّ عباده عنده ، وأكرمهم لديه : التمرة واللقمة ، وما يكبر
عندي أن أصل رجلا
الصفحه ١٩٠ :
يعجل والناس
فيهم عجلة
خفتك والله
فأعلمن حلفي
خوف الخفافيث
(٣) صولة
الأصّله
الصفحه ١٩١ : ابن عدي ، وأبو عبيدة معمر
بن المثنى ، لأن الأول كان اصله «دعيا» والثاني كان يهوديا. (١)
وذهب زياد بن
الصفحه ١٩٤ : (المهديّ) بإرجاع آل زياد وآل أبي بكرة إلى أنسابهم
الأصليّة ، وقيل في سبب ذلك ، إنّ رجلا من آل زياد اسمه
الصفحه ٢٢٠ : (٤) بذمته
وعاش عبدا
قتيل الله بالزاب
العبد للعبد
لا أصل ولا طرف
الصفحه ٣٠٠ : الحجّاج. (٣)
ثمّ واصل ابن
الأشعث سيره حتّى وصل إلى (كرمان) فكتب إلى (روتيبل) يهدّده ويتوعّده بالقتل
الصفحه ٣١٦ : الثقفيّ ، وصاحب دواوين العراق ، وهو من أصل سبي
سجستان. نشأ صالح في (النزال من آل مرّة بني عبيد) وكان فصيحا
الصفحه ٣٣٠ :
، الدمشقي ، وأصله من اليمن وسكن الشام. (٣) وقيل كنيته : أبو عطية. (٤)
الجرّاح بن عبد
الله الحكميّ من
الصفحه ٣٤٤ : يل الخلافة لأن أمّه كانت (أمّه)
(٣) ، وكان الأمويون لا يولّون خليفة إلّا من أصل عربيّ. (٤)
وتسابق
الصفحه ٤١٠ : ، دمشقي الاصل (٤).
ولّاه يزيد بن
الوليد بن عبد الملك إمارة الكوفة سنة (١٢٦) (٥) للهجرة ، وذلك بعد عزل
الصفحه ٤٣٧ : بهدل) زعيم الخوارج ،
استخلف من بعده الضحّاك ، فبايعه (الشراة) فذهب إلى الموصل فاحتلّها ، ثمّ واصل
سيره
الصفحه ٤٤٦ : بن
هبيرة :
هو : يزيد بن
عمر بن هبيرة بن معيّه ، الفزاري الشامي الأصل ، وكنيته : أبو خالد وأبو عمر
الصفحه ٥١٨ :
وشريك بن عبد
الله ، هو كوفي الأصل ولد في بخارى سنة (٩٠) للهجرة ومات سنة (١٨٧) وقيل سنة (١٥٧
الصفحه ٥٥١ : (الستّ زبيدة) وبتأثير آخر من جانب
حاشيته ، ذلك لأن (الأمين) من أصل عربيّ ، والمأمون كانت أمّه من أسرة
الصفحه ٥٦٨ : : أصله تركي ، تسلم عدة وظائف ، من جملتها ديوان الضياع والثقات.
(٨) أبو الفرج
الأصبهاني ـ الأغاني. ج ١٠