الصفحه ١٣٣ : من
شيعة عليّ بمكروه ، وأنّ أصحاب عليّ وشيعته آمنون على أنفسهم وأموالهم ونسائهم
وأولادهم ، وأن لا
الصفحه ٢٢٤ : أشخاص من
زعماء الشيعة في الكوفة ، وهم :
١ ـ سليمان بن صرد الخزاعي. ٢ ـ المسيب
بن نجيبة الفزاري
الصفحه ٢٢٨ : الخلائف
وكان عبد الله
بن مطيع العدويّ ، يطارد الشيعة في الكوفة ، ويخيفهم ويتوعدهم ، وكان المختار
الصفحه ٢٣٩ : السائب يحرض جماعته على القتال ويقول : (ويحكم
يا شيعة آل رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، إنّكم قد كنتم
الصفحه ٢٤٥ : لو
كانت له
بالدير يوم
الدير شيعة
لوجدتموه حين
يحدر
لا يعرس
الصفحه ٣٠٤ : صفّين وكان من رؤساء الشيعة ، وكان قد بايع عبد الرحمن بن محمّد الأشعث ضد
الحجّاج مع اكثر الفقهاء والقرا
الصفحه ٣٥٣ :
زيد بن عليّ وقال له : قد قتل أبوك ، وأهل خراسان لكم شيعة فالرأي عندي أن تذهب
اليها ، فقال له يحيى
الصفحه ٣٨٧ : قال له الحجّاج : (لا مرحبا بك يا رأس النفاق). (٣) فقال سعيد : المنافق من كان من شيعة المنافقين ، فقال
الصفحه ٤٩٨ : بنفسه ، لأنّ أهل الكوفة هم شيعة لآل عليّ ، ويخاف منهم أن
يذهبوا لمساعدة النفس الزكيّة ، فأقفل أبوابها
الصفحه ٥٧٨ : كبار الشيعة يدعى (نصر بن
__________________
(١) ابن الأثير ـ الكامل.
ج ٦ / ٣٠٢.
(٢) تاريخ الطبري
الصفحه ٣٢٨ : دابرهم
أمسوا رمادا
فلا أصل ولا طرف
ما نالت
الأزد من دعوى مضلّهم
الصفحه ٢٠ :
الامام (١) ، وأصله في اللغة (ذو الأمر) وهو فعيل بمعنى فاعل ،
فيكون أمير بمعنى آمر ، سميّ بذلك
الصفحه ٤٩ : غدا
قالوا : هذا أمير العرب وأصل العرب ، فكان ذلك أشدّ لكلبهم ، وألّبتهم على نفسك ،
وأمّا ما ذكرت من
الصفحه ١٦٦ : واحرث لآخرتك كأنّك تموت غدا). (٥) وهذا الحديث محرّف ، والأصل هو ما قاله الإمام عليّ عليهالسلام : (يابن
الصفحه ١٧٧ : يخبره بذلك ثمّ جاء شبيب ووصل إلى قرية (حربي) ثمّ واصل سيره
حتّى وصل إلى (عقرقوف