الصفحه ٧١٤ : قرر إقامة الدعوة له ، وطلب منهم موافقتهم على ذلك ،
فاستجابوا له ظاهرا ، ولكنّهم في قرارة أنفسهم يضمرون
الصفحه ٢٣ :
وهذا عليّ بن
أبي طالب عليهالسلام كتب إلى عمّاله على الخراج يقول : (... فانصفوا الناس
من أنفسكم
الصفحه ٧٤ :
مهرها ، فأقنعتها أمها بالزواج من المغيرة (١).
ولمّا بويع
الإمام عليّ بن أبي طالب عليهالسلام
الصفحه ١٢٢ :
وفي الصباح ،
نادى النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم : أين عليّ؟ وجيء بعليّ وهو أرمد ، فوضع النبيّ
الصفحه ١٥٠ :
وتمتعي مصرا
فاربح بصفقة
وأن نرى
القنوع يوما لمولع
فوافق معاوية
على شروط عمرو بن
الصفحه ١٦٣ :
وقيل : لما سمع
المغيرة بن شعبة بأن عبد الله بن عمرو قد تعيّن أميرا على الكوفة ذهب إلى معاوية
في
الصفحه ٣٩٧ :
وقد كتب هشام
بن عبد الملك كتابا بخط يده (لم يطّلع عليه أحد) إلى يوسف بن عمر وكان (أميرا على
خراسان
الصفحه ٤١٤ :
٨١ ـ عبيد الله بن
العباس الكنديّ :
استخلفه يوسف
بن عمر على إمارة الكوفة ، وذلك بعد عزل زياد بن
الصفحه ٥٠٩ : العرجاء ليتجسس على الحسين ابن عليّ (صاحب فخ) (٢) ولمّا رجع أبو العرجاء أخبره قائلا : (فما رأيت إلّا
الصفحه ٥٣٥ :
مصر سنة (١٧٩) (١) ثمّ عزله سنة (١٨٠) ، وكان أميرا على أرمينية سنة (١٧٨)
للهجرة.
وكان موسى بن
الصفحه ٥٨٤ :
مائتا فارس فحاصر أميرها ، ثمّ استولى على ما معه من أموال ، فوزعها بين
أصحابه ، ثمّ ذهب إلى الأنبار
الصفحه ٦٥٢ : ، خرج إليه عليّ بن زيد ،
ومعه مائتا فارس ، فقال عليّ بن زيد لأصحابه : (إنّ القوم لا يريدون غيري
الصفحه ٧١٣ : (٢).
وفي سنة (٣٩٧)
للهجرة ، ذهب قرواش ومعه جماعة كبيرة إلى الكوفة ، فدخلها ونزلها ، وكان أبو عليّ
بن ثمال
الصفحه ٥٨ :
هجر (١) ، لعلمت أنّنا على الحقّ ، وأنّهم على الباطل) (٢). ولقد تبع الناس عمّارا ، وآمنوا بصدق قوله
الصفحه ١٠٢ : السير نحونا
فبايع عليّا
أو يزيد اليمانيا (٢)
ولمّا حصلت
الهدنة بين الإمام عليّ