الصفحه ١١٥ : ، ومحمّد في هديه وعلمه ، فانظروا إلى هذا المقبل) فتطاول الناس بأعناقهم ،
فإذا هو عليّ بن أبي طالب
الصفحه ٧٢٣ : ذلك بينه
وبين مضر بن دبيس حروب طويلة ، انتهت بخروج عليّ من الجزيرة الدبيسية ، وانحصرت
إمارته في نواحي
الصفحه ٥٧٥ : ، والاستيلاء على ما كان في جيشه من سلاح ودوابّ وغير ذلك (١).
ودخل سليمان بن
المنصور يوما على الخليفة (الأمين
الصفحه ٤٨٣ :
أخيه أبي جعفر المنصور. ولمّا توطدت الدولة العباسيّة ، وثبتت أركانها تحايل أبو
جعفر المنصور على عيسى بن
الصفحه ٧٢٩ : أوّل شهر رجب
من سنة (٤٤٤) للهجرة.
وفي شهر شعبان
من سنة (٤٤٦) للهجرة ، استولى قريش على مدينة الأنبار
الصفحه ٧٥٨ : علي بن الحسين (٣٥٦) ه ـ الهيئة المصرية العامة للكتب والطباعة
ـ مطابع كوستاتسوماس وشركاه ـ القاهرة
الصفحه ٥١٤ : العهد لابنة (المهدي) وخلع عيسى بن موسى على
أن تكون ولاية العهد لعيسى بعد المهدي ، فوافق إسماعيل على ذلك
الصفحه ١٣٣ :
المادة الثالثة
: أن يترك سبّ أمير المؤمنين ، والقنوت عليه بالصلاة ، وأن لا يذكر عليّا إلّا
بخير
الصفحه ٢٥٨ :
(إن أردت أن يثبت لك ملكك فأقتل عليّ بن الحسين) (١). فكتب إليه عبد الملك : (أما بعد فجنبني دماء بني
الصفحه ٢٥ :
وكان الخلفاء
الراشدون (رضياللهعنهم) يجلسون مع المسلمين على الأرض ، ويتحدّثون معهم ، فلا كراسي
الصفحه ١٩١ :
بذلك لمعرفتهم بنسبه الحقيقي ، لذلك عمل زياد على تأليف كتاب أسماه «المثالب»
ألصق فيه العرب ، كل عيب
الصفحه ٢٠٩ :
الإمام عليّ عليهالسلام خليفة للمسلمين ، بعد مقتل عثمان بن عفّان ، بايعته
جميع الأنصار ، ما عدا نفر قليل
الصفحه ٥٨٧ :
محمّد بن زيد بن عليّ بن الحسين بن الإمام عليّ بن أبي طالب عليهالسلام ولقبه (٢) : المؤيد.
وقيل : هو
الصفحه ٦٨٠ : (ياقوت) على القنطرة ، ومنعه من العبور
إليها ، فبقيا على تلك الحالة أربعين يوما ، رحل بعدها (مرداويج) عن
الصفحه ٧١١ : .
وكان المقلد ،
قد استولى على سقي الفرات ، وتوسّعت مملكته ، ولقّب (القادر بالله) وكان المقلد ،
سياسيا