الصفحه ٣٨٨ :
وقيل : إنّ
الحجّاج ندم بعد ذلك على قتل سعيد بن جبير وكان لا يهدأ له قرار ، ويستيقظ من نومه
مرعوبا
الصفحه ٦٠٦ : يدعو للمأمون بالخلافة ومن بعده لأخيه عليّ بن موسى الرضا (٣) ، ثمّ قال له : (قاتل عن أخيك ، قاتل عسكر
الصفحه ٧٣٨ :
للهجرة ، وذلك (١) بعد الأمير برغش (٢).
وكان ابن هبيرة
في بادي أمره ، فقيرا ، معدما حتّى تعرض
الصفحه ٣١ : (٣٠٩) (٤) للهجرة إضافة إلى ولاية (طريق الحجّ) وهو قائد عسكري.
ثمّ وليها بعده
(ياقوت) و (جعفر بن ورقا
الصفحه ١١٠ :
قال : أقول فيه
خيرا ، أقول : أنّه أمير المؤمنين ، وسيد البشر بعد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٣٢ : معاوية بقبوله الصلح معه (٤).
إنّ أهمّ حدث
في حياة الإمام الحسن عليهالسلام" بعد حادثة مقتل أبيه أمير
الصفحه ١٩٤ :
ترفّعت
الجبابرة بعد حجر
وطاب لها
الخورنق (١) والسدير
ألا يا
الصفحه ٢٢٩ :
بثورته بعد صلاة المغرب ، وأنّ شعارهم : (يا لثارات الحسين). (١) كان ذلك سنة (٦٦) للهجرة.
ثم جمع عبد
الله
الصفحه ٢٥٤ :
أعرفنكم بعد الموعظة تزدادون جرأة فإنّي لا ازداد بعدها إلّا عقوبة ، وما
مثلي ومثلكم ، إلا كما قال
الصفحه ٤٠٧ : إبان : يا أبا المستهل (٢) : (ما حلّ عليّ شي بعد). فقال الكميت للحكم : أبي تسخر؟
أصلح الله الأمير
الصفحه ٥٠٠ : بها النوى
كما قرّ عينا
بالإياب المسافر
ثمّ عاد أبو
جعفر المنصور إلى بغداد بعد
الصفحه ٥١١ :
وبعد ما مات
محمّد بن سليمان ، أمر هارون الرشيد بمصادرة أمواله المنقولة وغير المنقولة ،
وكانت عظيمة
الصفحه ٥١٤ : العهد لابنة (المهدي) وخلع عيسى بن موسى على
أن تكون ولاية العهد لعيسى بعد المهدي ، فوافق إسماعيل على ذلك
الصفحه ٥٤٤ :
٢٣ ـ عبيد الله بن
محمّد بن إبراهيم (١)
:
ولّاه إمارة
الكوفة هارون الرشيد بعد أبيه (٢). وتولّى
الصفحه ٦٠٣ : بن موسى بن جعفر
بولاية العهد من بعده ، ويأمره أيضا بالذهاب إلى بغداد ومحاصرتها ، وكتب أيضا إلى
حميد