الصفحه ٤٥٢ : أخلصت لك) (٤). ثمّ رجع ابن هبيرة إلى
__________________
(١) أبو حنيفة
الدينوري ـ الأخبار الطوال
الصفحه ٥٠٧ :
، ولئن يجمع الله لك الدارين) (١).
فدنا منه سوّار
وقال له : يا خبيث ، لم لم تقل هكذا في البداية؟ فقال له
الصفحه ٥٠٩ : يحيى البرمكي ، فقال الرشيد لجعفر ، أزوجك
العباسة ، ليحل لك النظر اليها ، ولكن لا تقترب منها ، فوافق
الصفحه ٦٤٩ : أن تجادّ هؤلاء القوم فالرأي لك ألّا تفارق قوّادك ، ولا تفرّقهم ، واجمعهم
حتّى تفض هذا العسكر المقيم
الصفحه ١٤ :
اللغويون الكوفيون :
هم الّذين
اهتموا بجمع اللغة وآدابها ، وأكثرهم حفظا ورواية هم : أبو عمر ابن
الصفحه ١٧ : الله بشاغل ، أو رماه بقاتل).
٣ ـ وقال
الخليفة عمر بن الخطاب : (أعيانى أهل الكوفة ...) إن استعملت
الصفحه ٥٦ : الخليفة عمر ، وقالوا : (إنّه لا يحتمل ما هو فيه ،
وإنّه ليس بأمين ، وإنّه غير كاف ، وغير عالم بالسياسة
الصفحه ١٥٤ : ؟
__________________
(١) ميسون : وهي
شاعرة من شاعرات العرب وهي أم يزيد.
(٢) عمر رضا كحالة ـ أعلام
النساء. ج ٣ / ١٤٢١.
(٣) علج
الصفحه ١٦٧ : ) للهجرة (٤) مات في مكّة ، وقيل سنة (٦٨) وقيل سنة (٦٩) (٥) ، وقيل سنة (٧٣) للهجرة (٦) ، وهذا ضعيف وكان عمره
الصفحه ٢٨٨ : سورة البقرة وآل عمران ، فجاءت غزالة ومعها سبعين فارسا ودخلت المسجد ،
فصلت فيه الغداة ، ووفّت نذرها
الصفحه ٢٩٦ :
ويقال كان له إثنا عشر ولدا وستّة بنات ، وقد ولد عبد الرحمن وكان عمر أبيه
(١٣) (١) سنة ، وسأل
الصفحه ٣٠٦ : الزبير ، وقد نصب الحجّاج على البيت (٢) اربعين منجنيقا (٣).
ورأيت عبد الله
بن عمر بن الخطاب يصلّي مع
الصفحه ٣٦٣ : بشار بن
برد يمدح عمر بن هبيرة بقصيدة طويلة نقتطف منها الأبيات التالية : (٤)
يخاف المنايا
إن
الصفحه ٣٩٨ : بالكوفة سنة (١٢١) للهجرة ، وقد تسرّع في ثورته
، حيث ضايقه يوسف بن عمر كثيرا ، وقال عند ما ثار
الصفحه ٦٦٤ : عمران
:
كان إسحاق بن
عمران أميرا على الكوفة سنة (٢٩٣) (٤) للهجرة ، وذلك عند ما هاجم الذبلاني بن جهروبة