الصفحه ٤٦٥ :
محمّد القسريّ أميرا على الكوفة ، وأرسل الحسن بن قحطبة إلى واسط لمحاربة
يزيد بن عمر بن هبيرة.
ثم
الصفحه ٦٣٦ : (المتوكّل على الله). وكان جعفر بن عمّار على قضائها.
وعند ما ثار
يحيى بن عمر بن يحيى بالكوفة سنة (٢٥٠
الصفحه ٦٤١ : يحيى بن عمر ، الّذي ثار بالكوفة سنة (٢٥٠) للهجرة ،
وأرسل معه بعضا من قادته ، ممّن عرف بالشجاعة مثل خالد
الصفحه ٧٧٤ : الثعلبيّ
٤٤٥
٨٨ ـ عبد
الصمد بن إبان بن النعمان
٤٣٤
٩٧ ـ يزيد بن
عمر بن هبيرة
الصفحه ٢٤ : ، وابتلاك بهم ، ولا تنصبنّ
نفسك لحرب الله ، فإنّه لا يدي لك بنقمته ، ولا غنى بك عن عفوه ورحمته ، ولا
تندمنّ
الصفحه ٦٣ : ، ولا جعل لك فيه نصيبا ، سيمنعك من ردّ أمري ،
والافتراء عليّ ، وقد بعثت إليك ابن عبّاس (١) وابن أبي بكر
الصفحه ٢١٨ :
يوم الهياج
دعا بحتفك داع
أسلمت أمك
والرماح تنوشها
يا ليتني لك
ليلة إلا فزاع
الصفحه ٢٣١ : عندهم منك ولا عن انفسهم ، والرأي عندي ، أن
تأخذ لنفسك من هذا الرجل أمانا لك ولنّا ، ونخرج ولا تهلك نفسك
الصفحه ٢٥٧ : خرجت مع رجل
قط إلا غلب وهزم ، وقد تبيّن لك صحّة قولي وكنت عليك خيرا من مائة ألف معك) (٤).
فضحك عبد
الصفحه ٢٦٤ : ء.
فقال بشر : هل
عندكم من هذا شيء نعود إليه غدا؟ فقالت هند : هذا دائم لك متى ترغب. وبقي معها بشر
حتّى مات
الصفحه ٢٩٠ : عليها
من ثقيف خطيب
فإنّك إن لم
ترض بكر بن وائل
يكن لك يوم
بالعراق عصيب
الصفحه ٢٩٢ : يوم : (يا أبا المصبّح ، لئن أصبت إمرة (إمارة) إنّها خاصّة لك ، خاتمي
في يدك تقضي في أمور الناس
الصفحه ٣٢٥ : يرثي ابن المهلّب : (٥)
أبى طول هذا
اللّيل أن يتصرّما
وهاج لك
الهمّ الفؤاد
الصفحه ٣٤٥ : مدرك
فقال له مسلمة
: يغفر الله لك يا أمير المؤمنين : ليس مثلي ، ولكن كما قال عليّ بن المعتمر
الصفحه ٣٤٧ : لبست لبس
الهلوك ثيابها
تراءى لك
الدنيا بكف ومعصم
فأعرضت عنها
مشمئزّا كأنّما