الصفحه ٤٠٢ : يداه ، فقال لحاجبه : قل لهذا البائس : لا تخف.
وقال محذم (كاتب
يوسف بن عمر) : بعثني يوسف إلى هشام بن
الصفحه ٤٤٨ :
وأنت أشبه
خلق الله بالجود
لو لا يزيد
ولو لا قبله عمر (٣)
ألقت اليك
معد
الصفحه ٦٣٧ :
انتهت بهزيمة أيّوب بن حسن ، وعبد الله بن محمود السرخسي ، ودخول يحيى بن
عمر إلى الكوفة (١).
وكان
الصفحه ٧٠ : ، فذهب اليها ، فوجدها عمياء ، وقد بلغت من العمر عتيّا ، فسلّم عليها ،
وقال لها : (أنا المغيرة بن شعبة
الصفحه ١١١ : جيش الأعداء ، مع" عمر بن سعد بن أبي وقّاص" (٢) ، وحينما رأى أخاه قد قتل ، نادى : يا حسين ، يا كذّاب
الصفحه ١١٩ : عليهالسلام في كافّة العلوم ، ففي علم الفقه ، كان الخليفة عمر بن
الخطاب يرجع إليه في كثير من المسائل الّتي
الصفحه ٣٣٧ : اليك في مظلمة ، فنفذ أمري ولا تراجعني فيها). (١)
وكتب إليه عمر
بن عبد العزيز أيضا : (قسّم في ولدي
الصفحه ٣٥٣ : بالكوفة سنة (١٢١) (٥) للهجرة وصلب جسده بالكناسة (٦) في إمارة يوسف بن عمر ، ذهب رجل من بني أسد إلى يحيى بن
الصفحه ٣٦٠ :
فأعفيتني لما
رأيت زمانتي
ووفقت منّي
للقضاء المسدد
وكان عمر بن
الصفحه ٣٦٦ : سعيد الحرشي قال : (بأنّ عمر بن هبيرة ما هو إلا عامل من عماله)
، فغضب عليه ابن هبيرة فعزله وعذّبه
الصفحه ٣٨٢ : الوليد : إذن سوف أبعث
بك إلى عدوّك يوسف بن عمر ، عندها أرسله ليوسف بن عمر فعذّبه حتّى قتله. (٣) وقيل عزل
الصفحه ٣٩٣ : : هذا آخر ما نلتقي بالدنيا ، ثمّ رجع إلى الكوفة. (٤)
ولمّا وصل يوسف
بن عمر إلى (النجف) في شهر جمادي
الصفحه ٤٠٦ : ، وقيل سنة (١٢٥) (١) للهجرة ، كتب يوسف ابن عمر إلى هشام بن عبد الملك ، بأن
يعيّن الحكم بن الصلت أميرا على
الصفحه ٤٥٦ :
٩٩ ـ زياد بن صالح
الحارثيّ :
استخلفه يزيد
بن عمر بن هبيرة على إمارة الكوفة سنة (١٢٧) (١) للهجرة
الصفحه ٤٦١ : بن عمر بن هبيرة إلى
حوثرة بن سهيل الباهلي يأمره بالذهاب إلى الكوفة ، ولمّا وصل حوثرة إلى الكوفة ،
وجد