الصفحه ٤٢٦ : ، فطمإني أولك في إخائك ، وآيسني آخرك عن وفائك ، فلا
أنا في غير الرجاء مجمع لك إطراحا ، ولا أنا في غد
الصفحه ٥٢٤ :
فدى لك يا
إسحاق كلّ مبخل
ضجور إذا عضت
شداد النوائب
إذا ما بخيل
القوم غيّب
الصفحه ٥٧٦ : ء المنصور كلّهم) (١).
وعند ما ذهب
سليمان إلى دمشق ، التقى بإبراهيم بن المهدي ، فقال له سليمان : (خلا لك
الصفحه ٤٣٨ :
شهر رجب من سنة (١٢٧) للهجرة. (١)
وعند ما علم
عبد الله بن عمر بن عبد العزيز والنضر بن سعيد الحرشي
الصفحه ٢٥٠ : ، أنّه ذهب ذات يوم لزيارة أخيه الشاعر (الذائع الصيت)
عمر بن أبي ربيعه ، فلم يجده في الدار ، فنام الحارث
الصفحه ٢٥١ :
الحارث : (عليك وعليها لعنة الله).
وكان الحارث
ينصح أخاه ، وينهاه عن قول الشعر ، فقال له عمر
الصفحه ٤٠١ : زيا لهم.
وفي سنة (١٢٣)
للهجرة أرسل يوسف بن عمر إلى الشام الحكم بن الصلت ، ليواجه الخليفة هشام بن عبد
الصفحه ٤٠٤ :
إنّ الّذي قتل يوسف بن عمر هو : مولى ليزيد بن خالد القسريّ ، ثأرا لأبيه
خالد (١) ، وكان عمر يوسف
الصفحه ٤١٢ : على العراق ، ويأمرهم بالقبض
على يوسف بن عمر وكافة عماله. (٢)
ولمّا وصل
منصور بن جمهور إلى الكوفة في
الصفحه ٤٤٧ : إلى (هيت) سمع به المثنّى
بن عمران العائذي (أمير الكوفة آنذاك من قبل الضحّاك) فأرسل إليه منصور بن جمهور
الصفحه ٧٧٣ : بن
حسّان النهديّ
٣٢٩
٧٤ ـ يوسف بن
عمر
٣٩٦
٥١ ـ سفيان
بن حريش الخولانيّ
الصفحه ٣٢٣ : الأموال قد صرفت على جنود المسلمين في تلك
البلدان ، عندها أخذه أسيرا إلى عمر بن عبد العزيز ، فحبسه عمر
الصفحه ٤٢٠ :
عبد الله بن عمر بمئات الآلاف من الدراهم إلى قادة ربيعة وأمرهم أن تقسّم
في قومهم. (١)
ولمّا
الصفحه ٤٢ : من الخليفة عمر (٤).
وعند ما جاء
عمّار بن ياسر أميرا على الكوفة ، كان معه عبد الله بن مسعود على بيت
الصفحه ٣٦٢ : أن يخلص عمر
بن هبيرة مما هو فيه).
فوقف عمر بن
هبيرة وقال لأصحابه : هل معكم شيء؟ فأتوه بمائة درهم