الصفحه ٦٨ : (بدر) ثمّ أسلم بعد ذلك عام خيبر ، وقيل يوم فتح مكّة (٢).
وكان أبوه (مطعم)
هو الّذي نقض (القطيعة
الصفحه ٩٣ : ، ذهبوا إلى مروان بن الحكم (٢) ، وقالوا له : إنّ هذا الشعر ، قد أساء إلى أزواج
النبيّ
الصفحه ١٠٣ : ، فثاروا على سعيد بن
العاص وطردوه من الكوفة. ثمّ بعد ذلك اتّفق أهل الكوفة على أبي موسى الأشعري
فعينوه أميرا
الصفحه ١٥٦ : بالرسالة ، والمتسمّى بخلافة النبوة والسفه؟ ما
أظنكم ولّيتم هذا الامر إلا بعد إعذار (٣) ولو شئت لكتبت : (من
الصفحه ١٦٣ : ، استعمل على الخراج من يخافك ويهابك ويتّقيك). فعزل المغيرة عن
الخراج ، وولّاه على الصلاة فقط. وبعد عدة
الصفحه ١٦٤ : يستشيرني فماذا تريان؟ فقال
ابنه عبد الله (وكان أكبر من محمّد) : (أرى والله أنّ نبي الله قبض وهو عنك راض
الصفحه ٢٠٩ :
الإمام عليّ عليهالسلام خليفة للمسلمين ، بعد مقتل عثمان بن عفّان ، بايعته
جميع الأنصار ، ما عدا نفر قليل
الصفحه ٤٧٣ : (٢).
خطب في مسجد
الكوفة خطبة مقتضبة ، ذكر فيها فضل النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم وقاد الولاية والوراثة
الصفحه ٤٧٩ : قسما برّا لا أريد إلّا الله به ،
ما قام هذا المقام بعد رسول الله أحقّ به من عليّ بن أبي طالب ، وأمير
الصفحه ٦٦٠ : الّتي
كانت عند (موسى بن بغا) ثمّ بعد ذلك حبسهما. فقال ابن الرومي (٦) وكان حاضرا
الصفحه ١٠٤ : : (رحم الله مالكا وما ملك ، لو كان من
جبل لكان فندا (٢) ، أو من حجر لكان صلدا ، على مثل مالك فلتبكي
الصفحه ١٧٣ : : (رأي لك يا أمير المؤمنين ، أن تأمرهم بجهاد يشغلهم عنك وأن تجمرهم في
المغازي حتّى يذلّوا لك ، فلا يكون
الصفحه ٢٤٠ : إنّي قد
طلبت بثأر أهل البيت ، إذ نامت عنه العرب ، فقاتل على حسبك إنّ لم يكن لك نيّة). (٣)
فقال السائب
الصفحه ٣٦٩ : عثمان : (هو لك يا أبا محمّد ، خذه معونة لك على مروءتك). (٢)
وقال موسى بن
طلحة أيضا : رأيت عروة بن شبيم
الصفحه ٣٨١ : وقال
له : (لقد كانت لك الولاية اليك أشوق منك اليها وأنت لها أزين منها لك ومثلك
ومثلها إلّا كما قال