الصفحه ١٩٢ : : لعبد الله معاوية بن أبي سفيان ، أمير المؤمنين ، من زياد بن أبي سفيان ،
أما بعد ، فان الله قد أحسن عند
الصفحه ٢١٣ : ) للهجرة ، وكان عمره (٢٢) سنة. وكان عبيد الله
، غلاما ، سفيها ، جبانا ، سفاكا للدماء ، وبقي أميرا على
الصفحه ٢٢٣ : وأخبر الخليفة عمر بن الخطاب بذلك. (١)
وشارك ابن مطيع
في حربي (صفّين والنهروان) مع الإمام عليّ
الصفحه ٢٢٥ : ء). ثمّ تصالح عبد الله بن يزيد وإبراهيم بن محمّد فيما بعد.
وكان عبد الله
بن الأحمر يحرض الناس على الثورة
الصفحه ٢٣٥ :
سأشكر إن
جعلت النقد دينا
ثم أخذ المختار
«بعد ذلك يطارد الّذين قتلوا الحسين عليهالسلام والّذين
الصفحه ٢٣٧ :
ثم أخذ مصعب
بقتل جميع من كان مع المختار (بعد أن أعطاهم الأمان) وكان عددهم ثلاثة آلاف رجل ،
وقيل
الصفحه ٢٦٧ : ء أن يرثوه ، فقال الفرزدق : (٢)
أعينيّ إلّا
تسعداني ألمكما
فما بعد بشر
من عزا
الصفحه ٢٧٩ : ابن يوسف الثقفيّ إمارة الكوفة سنة (٧٥)
(٢) للهجرة ، وذلك بعد عزل عروة ابن المغيرة بن شعبة ، ثمّ عزله
الصفحه ٢٨٢ : يزيد الشيبانيّ ، رئيس شرطة يوسف ابن عمر في الكوفة سنة (١٢٢) للهجرة ،
وهو الّذي نبش قبر زيد بن عليّ ابن
الصفحه ٣٠٥ : الكوفة سنة
(٨٢) (٢) للهجرة. وبعد معركة (دير الجماجم) ذهب الحجّاج إلى الكوفة ، ثمّ رجع إلى
البصرة
الصفحه ٣١٩ : صبيح بن كندي بن عمرو
بن عدي بن وائل بن الحارث بن العتيك بن الأسد بن عمران بن الوضّاح بن عمرو بن
مزيقيا
الصفحه ٣٣٠ : ) (١) للهجرة وذلك بعد عزل أميرها السابق بشير بن حسّان
النهديّ وبقي سفيان بن حريش الخولاني أميرا على الكوفة إلى
الصفحه ٣٣٥ : الأبيات ، بعث إلى ابن عبدل مائتي درهم ، وطلب منه أن يكف عنه.
وكتب عمر بن
عبد العزيز إلى عبد الحميد بن
الصفحه ٣٥١ :
الملك بن مروان حين ثار عليه عمر بن سعيد الأشدق سنة (٦٨) للهجرة ، كما
وجعله الحجّاج بن يوسف الثقفيّ
الصفحه ٣٦٧ : . (١)
وفي سنة (١٠٤)
للهجرة ، عزل سعيد الحرشي عن خراسان. (٢)
وبعد استشهاد
الجرّاح بن عبد الله الحكميّ سنة