الصفحه ٣١٢ :
مسلم فإن (الوضّاح بن خيثمة) وقيل (محمّد بن يزيد الأنصاريّ) لم يخرجه من
السجن ، ولمّا مات عمر بن
الصفحه ٣٢٩ :
مدن الشام ثمّ بعد ذلك جيء بالراس وبقية رؤوس اخوته ونصبت على باب توماء في
دمشق.
قتل يزيد بن
الصفحه ٥٢٣ :
١٣ ـ إسحاق بن الصباح
الكندي :
هو : إسحاق بن
الصباح بن عمران بن إسماعيل بن الأشعث بن قيس
الصفحه ٥٩٨ : الإمارة ثمّ عاد إلى بغداد سنة (٢١٦) للهجرة ، بعد
أن استخلف على السند (عمران بن موسى البركلي).
وقد مدحه
الصفحه ٦٥٣ : شهر ذي الحجّة من هذه السنة
فحدثت بينهما معركة انهزم فيها عليّ بن زيد ، بعد أن قتل بعض من أصحابه
الصفحه ١٢٠ : ،
وبعد السفر ، ووحشة الطريق) (١).
فبكى معاوية ،
وقال : رحم الله أبا الحسن فلقد كان كذلك. فكيف حزنك عليه
الصفحه ١٤٠ : يا نوفل) فقال نوفل : لا يوجد عندي شيء أفدي به نفسي يا رسول
الله.
قال النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٧ : القسري
، عزل عن إمارة الكوفة لعجزه عن تسديد ما طلب منه من الأموال ، ثمّ بيع (٥) إلى يوسف بن عمر بمبلغ
الصفحه ٣٤ :
سعد في المدائن.
ولمّا علم عمر
بسوء حالة الجيوش الإسلاميّة في المدائن ، وتغيّر ألوانهم (وذلك
الصفحه ٤٧ : سنة (٣٢) للهجرة (٤) ، وصلّى عليه الزبير بن العوّام (حسب وصيته) ودفن وعمره
(٦٠) سنة.
وقيل مات عبد
الصفحه ٥١ : للكوفة ، وذلك بعد إعفاء
سلمان وعبد الرحمن ابني ربيعة ، ولحين مجيء عبد الله بن مسعود من حمص (٢).
وكان
الصفحه ٥٢ : بن أدد بن زيد بن يشجب (٤) ، العنسي (٥) ، الشامي ، الدمشقي ، وكنيته : أبو اليقظان.
ولّاه الخليفة
عمر
الصفحه ١٣١ : ، الّذين قال فيهم أبوه (أمير المؤمنين عليهالسلام" بالأمس" أما بعد يا أهل الكوفة ، أكلّما
أقبل منسر من
الصفحه ١٥٠ : ء. (٣) ثمّ كتب معاوية بن أبي سفيان إلى الامام عليّ عليهالسلام جوابا على كتابه جاء فيه : (سلام عليك اما بعد
الصفحه ١٨٤ : بعد نزول آية الوضوء.
وقيل إنّ جرير
البجليّ أنتقل من الكوفة إلى (قرقيسياء) وقال : (لا أقيم في بلدة