الصفحه ٤٤٢ :
ما طلبوا
منّة ما
بعدها منن
ومن شعر
الضحّاك بن قيس ، قال يرثي بهلول بن بشر
الصفحه ٦٣١ :
حر أمّه
وبعد مقتل (المتوكّل)
ازدادت سيطرة الأتراك على القصر العباسي ، وخاصّة بعد أن تسلّم
الصفحه ٣ : والتي كان من أشدها محنة وأعظمها بلاءا رفع المصاحف في صفين ، فقد
فتن به الجيش العراقي بعد ما أشرف على
الصفحه ٩٧ : (١).
وعند ما دخل
عبد الملك بن مروان إلى الكوفة سنة (٧١) للهجرة ، وذلك بعد مقتل مصعب بن الزبير ،
أقام له عمرو
الصفحه ١٦٩ : المغيرة إلى
الشام ، وذكر اليعقوبي (٢) في تأريخه ، بأن معاوية بن أبي سفيان قد ولّاه إمارة
الكوفة بعد
الصفحه ٢١٤ : بن زياد
وكان القائد العام على تلك الجيوش هو : عمر بن سعد بن أبي وقّاص ، وبعد معركة غير
متكافئة في
الصفحه ٢٢٢ : مسعود
وبقي عامر بن
مسعود أميرا على الكوفة ثلاثة أشهر ، عزله بعدها عبد الله بن الزبير ، وأرسل
الصفحه ٢٢٦ : المتعاليا
مات عبد الله
بن يزيد الخطميّ في الكوفة سنة (٧٠) للهجرة وعمره (٨٠) (١) سنة.
١٩ ـ عبد
الصفحه ٢٢٧ :
فيئكم ، وألّا أحمل فضل (١) فيئكم عنكم إلّا برضاكم ، ووصيّة عمر بن الخطاب الّتي
أوصى بها عند وفاته
الصفحه ٢٤٨ :
عمر بن مخزوم بن يقظة بن مرّة بن كعب بن لؤي بن غالب بن فهر. (١) استخلفه مصعب بن الزبير أميرا على
الصفحه ٢٥٦ : أم بكر) فقال عبد الملك : (وهل تحفظين قول كثير؟) (٣) :
وقد زعمت أني
تغيرت بعدها
الصفحه ٢٧٣ : بردة بن أبي موسى الأشعري ، ثمّ أرسل لها بعد ذلك ثلاثين جارية ، مع
كلّ جارية صندوق ثياب.
وبعد أن
الصفحه ٢٧٦ : ، ثمّ أمر كاتبه أن يكتب إلى الوليد بن عبد الملك بن مروان : (أما بعد ،
فقد كنت أرعى غنمك ، أحوطها حياطة
الصفحه ٢٨٥ :
وكتب عمر بن
عبد العزيز إلى عديّ (١) بن أرطأة : (سلام عليك ، أما بعد ، فإياك (وبلالا) (٢) بلال السو
الصفحه ٣٠٤ :
الكوفة بعد هزيمته في معركة (دير الجماجم) (١). وعند ما انتصر الحجّاج على ابن الأشعث في معركة دير