الصفحه ٦٦٧ :
وإسحاق بن
عمران يدعى الأمير
لداهية أيّما
داهيه
فهذه الخلافة
قد ودعت
الصفحه ٧٢١ : عميد
الجيوش إلى خوزستان (بعد هزيمة أبي جعفر) فعاد أبو جعفر إلى الكوفة ، ولمّا سمع
عميد الجيوش بذلك رجع
الصفحه ٧٢٤ : السلطان (طغرلبك)
السلجوقي ، فانهزم دبيس ، وقتل البساسيري سنة (٤٥١) للهجرة ، وبعد ذلك عفي عن دبيس
، وأقرّ
الصفحه ٦٨٠ : قتل فيه ، وكان ذلك سنة (٣٢٤) (٥) للهجرة. وقيل : قتل ياقوت في معسكر (مكرم) (٦) بعد أن بلغ من العمر عتيا
الصفحه ٧٢٧ : أسر (سرخاب
بن محمّد أبو الفتح بن ورام) وابنه وأخوه وخالد ابن عمر وسعدي بن فارس ، ثمّ قتل
بعد ذلك (ورام
الصفحه ١١٧ : فيما بعد عن ذلك ، فقالت : سارّني النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم فأخبرني أنّه يقبض في مرضه هذا فبكيت
الصفحه ٣٧ :
تنتقل بأهلها انتقالا ، وتعقبهم بعد حال حالا ، كنا ملوك هذا المصر ، يجبى
إلينا خراجه ، ويطيعنا أهله
الصفحه ٥٥٢ :
فكيف يرد
الدّر (٢) في
الضرع بعد ما
توزّع حتّى
صار نهبا مقسما
أخاف التوا
الصفحه ١٠ : أصحابه للبحث عن مكان آخر يكون مقرّا لجيشه على أن تراعى فيه المواصفات
الّتي ذكرها عمر ، فتمّ اختيار الكوفة
الصفحه ١٥٢ : بن أبي سفيان (بعد الصلح) (٤) فقد أتبع سياسة تختلف من كلّ الوجوه عمّا كانت عليه
أيّام الخلافة الراشدة
الصفحه ١٩٨ :
ولّاه معاوية
بن أبي سفيان إمارة الكوفة سنة (٥٣) (١) للهجرة في شهر صفر ، وقيل سنة (٥٥) (٢) وذلك بعد
الصفحه ٢٥٢ : بعده
أربعة من اولاده هم (٣) : ١ ـ الوليد ، ٢ ـ سليمان ، ٣ ـ يزيد ، ٤ ـ هشام. بويع
بالخلافة في دمشق (بعد
الصفحه ٢٨٣ :
وكان (الكميت (١)) قد مدح الحكم بن الصلت خليفة يوسف بن عمر على إمارة
الكوفة ، بقصيدة مطلعها منها
الصفحه ٣٨٦ : الحجّاج بن يوسف الثقفيّ ، ومن عتاة أصحابه ، وهو ثقفي أيضا. وبعد أن
انتصر الحجّاج في معركة (دير الجماجم
الصفحه ٣٩٠ : الكوفة يتردد خلالها على خالد.
وذات يوم أخبره
خالد بأنّه قد ولّاه خراج (الريّ) وذلك بعد سنة (١٠٥) للهجرة