الصفحه ٨٧ : ، المدنيّ (٥). ويلقب بعكة العسل. ولّاه الخليفة عثمان بن عفّان إمارة
الكوفة سنة (٣٠) للهجرة ، وذلك بعد عزل
الصفحه ١٦٨ : ،
وأما أهل مصر فيقولون : مات في مصر ، وأما أولاده فيقولون مات في الشام وكان عمره (٧٢)
سنة.
(عبد الرحمن
الصفحه ١٨٧ : عمر بن الخطاب ، سأله زياد : لم
عزلتني يا أمير المؤمنين؟ العجز ، أم خيانة؟! فقال له : (لم أعزلك لأيّ
الصفحه ٢٩٤ : :
وكنيته : أبو
عبد الله ، ويلقب بأبي صفيّة. (٢)
بعد انتهاء
الحجّاج بن يوسف الثقفيّ من حروبه مع شبيب
الصفحه ٣٢٢ :
فعفا عنهم.
ثمّ مات سليمان
بن عبد الملك سنة (٩٩) للهجرة ، وجاء بعده عمر بن عبد العزيز ، فكتب عمر بن
الصفحه ٣٣٣ : :
هو : عبد
الحميد بن عبد الرحمن بن زيد بن الخطاب الأعرج ، القرشيّ ، وكنيته : أبو عمر.
ولّاه عمر بن
الصفحه ٣٥٤ : عمر وبعد أن هدأت الأحوال واستقرت الأمور
خرج يحيى بن زيد من الكوفة وذهب إلى خراسان.
وقيل إنّ امرأة
من
الصفحه ٣٦٥ :
العزيز بن الحارث عنها. (١)
وسعيد بن عمر
الحرشي : هو أحد قادة العرب المعروفين بشجاعتهم وبسالتهم
الصفحه ٣٧٠ : ، بعد عزل عمر بن هبيرة ، وجمعت له
ولاية (العراقين) سنة (١٠٦) للهجرة ، وكذلك المشرق كلّه. (٥)
نشأ خالد
الصفحه ٣٨٤ : حزنت حزنا شديدا وماتت بعد ذلك بقليل.
قتل خالد بن
عبد الله القسريّ سنة (١٢٦) (٢) للهجرة ، قتله يوسف بن
الصفحه ٤٣٢ : بن
عبد الله القسريّ ، وعمر بن الغضبان القبعثري ، ومنصور بن جمهور ، وكثير من أهل
الشام الموجودين في
الصفحه ٤٤٠ :
وبعد أن تصالح الضحّاك مع عبد الله بن عمر (كما ذكرنا سابقا) ذهب
الضحّاك لمحاربة مروان بن محمّد
الصفحه ٤٤٥ : بعد ما
أطافت بمنصور
كفات الحبائل
قتل المثنى بن
عمران العائذي سنة (١٢٩
الصفحه ٤٦٠ : إلى جيش يزيد بن
عمر بن هبيرة ، فجعله ابن هبيرة على مقدمة جيشه ، وقاتل به جيوش العباسيين.
ولمّا أراد
الصفحه ٦٣٤ : ، وجعل الأمور كلّها بيده وجعل التدابير العسكرية بيد (كلباتكين)
(١) ، وبعد معارك بين الطرفين ثمّ الاتّفاق