الصفحه ٦٨٣ : (القاهر
بالله) بالخلافة سنة (٣٢٠) للهجرة ، بعد (المقتدر) وجلس يوم البيعة ، لم يكن عليه
إلّا قميصان وردا
الصفحه ٧٥ : المغيرة عن الخراج ، واستعمله على الصلاة فقط.
ثمّ بعد مدّة
تلاقيا عمرو بن العاص والمغيرة بن شعبة ، فقال
الصفحه ١٥١ : العاص لكان
معاوية وجيشه في خبر كان). وقد قال الإمام عليّ عليهالسلام لمعاوية قبل بدء القتال (أبرز لي
الصفحه ١٧٥ : سلمى. فقال عتيبة : ثمّ من يأتي بعده؟ فقال الحطيئة : الّذي يقول :
من يسأل
الناس يحرموه
الصفحه ٢١١ : . فقال له معاوية : (لك لسانه فأقطعه) (١). وجيء بالأخطل حالا ، فطلب ان يدخلوه على يزيد بن
معاوية اولا
الصفحه ٣١٥ :
ولا كان من
عك عليّ أمير
وما كنت
للعبد المزونيّ تابعا
فيا لك دهر
بالكرام عثور
الصفحه ٣٤٩ : المؤمنين ، اسمع منّي صوتا واحدا ، ثمّ افعل ما
بدا لك ، فغنته قائلة :
ألا لا تلمه
اليوم أن يتبلدا
الصفحه ٤٨١ : ، وأنشده إيّاهما.
فقال له داود :
أو ما كان لك في وقوع السيف فيكم بوازع!؟
ثمّ قال
للسيّاف : (ما ينبغي أن
الصفحه ٥٠٣ : لا شك واقع
أبا جعفر هل
كاهن أو منجم
لك اليوم من
حرّ المنيّة مانع
الصفحه ٥٤١ : وشيعته) (٣). ثمّ ذهب الفضل بن سهل بعد ذلك إلى العبّاس بن موسى ،
وقال له : (لك عندي إمارة الموسم ، وأنت
الصفحه ٦١٩ : هذا لك يا عم؟
فأجابه إبراهيم
: نعم ، هذا الخاتم كنت قد رهنته في خلافة أبيك ، وقد فككت رهانه في خلافة
الصفحه ٦٢٦ :
دعاني شهر
الصوم لا كان من شهر
وما صمت شهرا
بعده آخر الدهر
فلو
الصفحه ٧٠٧ : قال لك الخرنباوي؟
فقال له أبو
بكر بن شاهويه ، كلّ ما قاله الخرنباوي ، وكان وجه أبي القاسم يتغير
الصفحه ٩ :
الكاف وسكون الواو ، فاء وهاء ، وهي مدينة اسلامية ، بنيت في زمن الخليفة عمر بن
الخطاب ، واقعة في الاقليم
الصفحه ٤٤ : كان ابن مسعود (بعد وفاة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم يجلس في مسجد الرسول ويتحدث إلى الناس