الصفحه ٦٧٧ : القزويني على ما في حاشية المحقق الآشتياني أو السيد
الأجل بحر العلوم ، أو العلامة السيد محسن الكاظمي ، أو
الصفحه ٧٢٥ : الآشتياني (قده) حيث قال : «المراد من بقاء
الموضوع في الاستصحاب هو كون القضية المشكوكة في الآن اللاحق عين
الصفحه ٧٣١ : الموضوع.
(١) خبر قوله :
«والاستدلال» وإشكال عليه بما أفاده المصنف وبعض تلامذة الشيخ كالمحقق الآشتياني
الصفحه ٧٥١ : أفاده المحقق الآشتياني (قده) في الشرح من قوله : «ان
الوجه في اعتبار المسامحة العرفية في المقام هو : أنه
الصفحه ٧٥٧ : الرافع ورافعية
الموجود.
لا يقال : كما في حاشية المحقق
الآشتياني (قده) انه يمكن منع جريان الاستصحاب فيه
الصفحه ٢٩ : بلا واسطة ، بل مقتضاه التفصيل في الموارد بحسب حال
المستصحب كما التزم به شيخ مشايخنا الميرزا النائيني
الصفحه ٦٣ : ) لم يظهر وفاؤه بدفع التنافي بين
كلامي المصنف (قده) كما أورده الميرزا عليه
الصفحه ١٢٤ : الميرزا (قده) ،
لصيرورة وجود المتيقن في زمان الشك مشكوكاً فيه من أول الأمر ، وهذا غير الاستصحاب
، مع أن
الصفحه ١٨٨ : الرواية تأييداً وتأكيداً لجملة «لا
ينقض» تحفظاً على ظهور اليقين والشك في نفس الوصفين ـ واستفاد الميرزا
الصفحه ٢٤٣ : القوم وأشكلوا عليه. ولعل الميرزا (قده) استفاد ما
ذكره من مجلس الدرس.
وكيف كان فقد عرفت وفاء جملة من
الصفحه ٢٩٥ : التي كشف عنهما الشارع. ونسب جمع منهم سيدنا الأستاذ تبعا لشيخيه
المحققين الميرزا النائيني والعراقي هذا
الصفحه ٣٧٤ : ، لأن هذا الكلام من
الميرزا ناظر إلى نفي ما أفاده السيد الصدر (قده) من كون استصحاب نجاسة العباءة من
الصفحه ٤٤٤ : الميرزا النائيني (قده) من عدم ترتب الأثر على
استصحاب عدم الجعل. وجوابه مد ظله عن الإيراد غير سليم عن
الصفحه ٥٤٦ : الأستاذ كرارا ، وأنكر ما اشتهرت نسبته إلى الميرزا (قده) من
التزامه بجعل الوسطية وتتميم الكشف. ولو صحّ ما
الصفحه ٧٣٣ : ء التعبدي ببقاء
الموضوع واقعا ، مضافا إلى إشكال الميرزا من أنه تبعيد للمسافة.