الصفحه ٣٦٨ : (١). والنقوض الأخرى وجّهها عليه تلميذه المحقق الميرزا
الآشتياني في الشرح (٢). والظاهر أنها واردة على مقالة
الصفحه ٣١٥ : الميرزا الآشتياني (قده)
أوّلا من البطلان استنادا إلى أن قاعدة الفراغ تقتضي صحة الأجزاء التي فرغ منها ،
ولا
الصفحه ٥١١ : غموض
ما أفاده المحقق الميرزا الآشتياني (قده) من قوله : «لا يخفى عليك أن هذا الأمر لا
تعلق له بأحد
الصفحه ٢٤٢ : كان المراد منه ما أفاده المحقق
الميرزا الآشتياني (قده) في الشرح من «أن مقصود الشارع من هذه الأخبار
الصفحه ٣١٤ : أثناء الصلاة بعد العلم بالحدث قبلها ، وهذه الصورة قد تعرض لها المحقق
الميرزا الآشتياني مجملا ، وحكم
الصفحه ٥٣٠ : أثر الأثر أثر ، وهذا ما أفاده المحقق الميرزا
الآشتياني (١)
(قده) ووافقه بعض أعاظم العصر على ما في
الصفحه ٧٠٤ :
الشيخ أيضا ، فراجع شرح الميرزا الآشتياني والشيخ التبريزي صاحب الأوثق ، فانهما
ذكرا الأقسام الأربعة
الصفحه ١٧١ : توضيح المحقق
الآشتياني لكلام الشيخ.
الأول : ظهور «قام
فأضاف» في الركعة المنفصلة ، بقرينة قوله
الصفحه ٢٠٨ : الآشتياني (قده)
انجبار ضعف السند بعمل المشهور غير ثابتة ، فان الروايات المتكفلة لهذا المضمون
كثيرة كما سيأتي
الصفحه ٢٤٧ : إليه ما هو المعروف.
وما ذكرنا هو
محصل ما أفاده العلمان المحققان الآشتياني والشيخ موسى التبريزي صاحب
الصفحه ٢٨٢ : الآشتياني (قده) خطاب الولي منشأ الانتزاع ، لفعلية خطابه
بدفع بدل ما أتلفه الصبي. ولكنك خبير بأن خطاب الولي
الصفحه ٣١٦ : الآشتياني (قدهما) وان كان الأحوط إتمامها
على تلك الحالة ثم إعادتها
__________________
(١) مستمسك العروة
الصفحه ٤٦٨ : » تقريب الحكومة على ما في حاشية تلميذة المحقق الآشتياني (قده) هو
أنه «لا معنى للمعارضة المذكورة ، إذ الأصل
الصفحه ٤٧١ : المتن ، فنقول
:
الوجه الرابع : ما في شرح المحقق
الآشتياني (قده) من قوله : «وقد يدعي من لا خبرة له في
الصفحه ٥٣١ : ناقش فيه المحقق الآشتياني (قده) بوجهين أحدهما : «أن مناط تقديم الحاكم
على المحكوم موجود هنا ، لتعدد