الصفحه ٥٢٧ : ثلاثة يأتي التعرض لها عند شرح المتن
الصفحه ٥٣٨ : إليه عند
شرح قوله : «فافهم» فيما يتعلق بالواسطة الخفية ونقلنا هناك بعض عبارات المصنف في
حاشية الرسائل
الصفحه ٥٤٠ : الصالح المازندراني
(قده) في شرح الزبدة ـ على ما حكي عنه ـ بالدليل الفقاهتي ، واشتهر هذا الاصطلاح
في عصر
الصفحه ٥٤١ : والأمارات وقد مر تقريبه مفصلا
عند شرح قوله : «ثم لا يخفى وضوح».
(٢) حكايته
إنما هي لأجل دلالته على المؤدى
الصفحه ٥٥٠ : على
المعروض بضميمة الوجود أو بواسطته كعوارض الوجود. قال الحكيم السبزواري في شرح
قوله : «والخارج
الصفحه ٥٥١ :
__________________
(١) شرح المنظومة ،
قسم المنطق ، ص ٣٠
الصفحه ٥٩٥ : الأصل المثبت.
الصورة الثانية
: لحاظ التقدم والتأخر بالإضافة إلى حادث آخر ، وسيأتي توضيحها عند شرح
الصفحه ٦١٣ : الماء قدر كر لم ينجسه شيء» كما تقدمت الإشارة إليه عند شرح قول المصنف : «وان
لوحظ بالإضافة إلى حادث آخر
الصفحه ٦٦٠ : شرح قوله : «وأما الأمور الاعتقادية»
وضمير «فيها» راجع إلى «الأمور الاعتقادية».
(٣) متعلق
بقوله : «لا
الصفحه ٦٩٧ : شكا في التخصيص الزائد ، إذ المفروض أن
للعام عموما أزمانيا كعمومه الأفرادي كما تقدم توضيحه في شرح قوله
الصفحه ٧٠٤ :
الشيخ أيضا ، فراجع شرح الميرزا الآشتياني والشيخ التبريزي صاحب الأوثق ، فانهما
ذكرا الأقسام الأربعة
الصفحه ٧٢٩ : يكون تقرريا.
وهنا احتمال
ثالث ، وهو اعتبار بقاء الموضوع خارجا في ظرف الشك ، وسيأتي بيانه عند شرح كلام
الصفحه ٧٤٨ : تقريبه في
التوضيح عند شرح قول المصنف «والاستدلال عليه باستحالة انتقال العرض إلى موضوع آخر»
كما اتضح أيضا
الصفحه ٧٥١ : أفاده المحقق الآشتياني (قده) في الشرح من قوله : «ان
الوجه في اعتبار المسامحة العرفية في المقام هو : أنه
الصفحه ٧٦٩ :
الدليل المحكوم وشرحه له ، ضرورة أن دليل الأمارة كآية النبأ مثلا لا تعرض ولا نظر
له إلى مدلول دليل