الصفحه ٣٢٣ : ؛
ويقال : لات ،
لمشابهته ليس (٢) ، كما مرّ في بابه ؛ ويقال : لعلّت ، في : لعلّ ؛
وأمّا تاء بنت
، وأخت
الصفحه ٣٤١ : ،
لأن المستثنى منه المقدر ، هو الذي كان في الأصل مرفوعا بالفاعلية ، على ما مرّ في
باب الاستثنا
الصفحه ٣٤٩ :
كان بوضع واحد أو أكثر ؛ ومعاني المشترك ليست واحدة بخلاف الأعلام ، كما مر
؛
وأما عند غيره
فقال
الصفحه ٣٥٨ : ،»
«وأليان» ؛
[قال
الرضى :]
إنما تحذف
النون في الاضافة لما مرّ في أوّل الكتاب ، من أنها دليل تمام الكلمة
الصفحه ٣٦٧ : أسماء
الجموع ، كما مرّ ، هي المفيدة لمعنى الجمع مخالفة لأوزان الجموع الخاصة بالجمع
والمشهورة فيه ، ونحو
الصفحه ٣٧٤ :
التكسير ، وأما اختصاصهم بالواو ، فلما مرّ في تعليل تخصيص ضمير العقلاء في نحو :
الرجال ضربوا ، بالواو
الصفحه ٣٨٢ : ، كما مرّ في
باب الاضافة ؛ لكنه لما حذفت لامه في المفرد نسيا منسيا لم يعتبرها في الجمع ؛
وربّما جا
الصفحه ٣٨٦ : : ذات مرّة ؛
والمبرد يجيز
في نحو سيبويه : السيبويهان والسيبويهون مع بناء الجزء الثاني ؛ وكذا يلزم
الصفحه ٣٨٨ : ء ، وإذا سمّي به المذكر الحقيقي جمع بالواو والنون ، كما مرّ ذكره
، أو ما يصح تذكيره وتأنيثه إذا لم يأت له
الصفحه ٤٠٠ : ؛ فإذا انتصب بفعله سمّي مفعولا مطلقا ، كما مرّ
في بابه ؛
وقوله : «الجاري
على الفعل» ، احتراز من
الصفحه ٤١١ : ، إذا تعذّر الحمل على اللفظ الظاهر ، كما مرّ في باب
الاستثناء ، وتحمل التوابع على محل المجرور أيضا
الصفحه ٤١٢ : والظاهر
حركة بناء ، كما في : يا زيد الظريف ، أو إذا تعذر الحمل على الظاهر ، كما مرّ ؛
فقوله :
حتى
الصفحه ٤١٧ : ، كما مرّ في
باب المبتدأ ؛
قوله : «وإن
كان للماضي ، وجبت الإضافة معنى» ، يعني يجب أن يضاف إلى ما يجيئ
الصفحه ٤٢٠ : اللام عنده
ليس بموصول ، كما مرّ في الموصولات ، فليس ذو اللام في الحقيقة عنده فعلا ،
واعلم أنه يجوز
الصفحه ٤٣٢ : لفظا ومعنى كما مرّ ؛ لأنها شابهت اسم الفاعل ، لأن
__________________
(١) جواب قوله : لكن
لما أطلق