الصفحه ٢٥٩ : الامتناع من الصرف ، على ما مرّ ، ولا يجوز تنكير فلان كسائر
الأعلام فلا يقال : جاءني فلان وفلان آخر ، إذ هو
الصفحه ٢٦٦ : أولها :
ألم تر أن المرء رهن منية
صريع لعافى الطير ، أو سوف يرمس
فلا
الصفحه ٢٧٥ : ويقول ويبيع ، وقول
وبيع وخاف ، كما مرّ في غير المتصرف ؛
وأمّا «سل» ،
إذا سمّيت به ، فإنك لا ترد الهمزة
الصفحه ٢٧٦ : (٣). أمّا لو جعلت الألف والواو في الجميع ضميرا ، فيكون من
باب التسمية بالجملة ، وقد مرّ ذلك في المركبات
الصفحه ٢٧٧ : من اللام ، كما مرّ في غير المنصرف ؛
؟؟؟ بعضهم لا
ينصرف ، لأن في التاء رائحة التأنيث فهي مثل ثبة
الصفحه ٢٨٤ : ؛ وقد يستغنى عن نفي ما قبله بنفي
ما بعده إن تضمّن ضميره ، نحو : انّ أحدا لا يقول كذا ، كما مرّ في باب
الصفحه ٢٨٧ : عندهم
في مثله لفظية ، فلم ينكر دخول اللام في الأوّل أيضا ، وإن كان تعرف الثاني هو
تعرفه ، كما مرّ في باب
الصفحه ٢٩٠ : بمعنى
استحيا
(٣) صيغة مبالغة من
الفزو ،
(٤) اسم مرة من :
استقى الماء ، يستقيه ؛
(٥) أول الآية ٣٠
الصفحه ٢٩٦ : ، عشر مرّات
، وكذا أربعون وغيره ، ولا يمكن دعوى جمعيّة العشرة في عشرون ، بوجه ، فقصدوا
بتغييره إلى جعله
الصفحه ٣٠٠ : الكلمة تصير بها أخف على ما مرّ قبل ، وقد
تترك الإضافة ، فيقال : ثلاثة أكلب ، على البدل ،
وربّما جاء في
الصفحه ٣٠٣ : عشرك ، فجازت الإضافة إلا في اثني عشر ، كما مرّ في
باب المركب ؛
قيل : ليس هذا
مثله ، لأن المضاف إليه
الصفحه ٣٠٥ : له مرة بعد أخرى جمع
التكسير ، وأمّا هذه المرتبة فمشهور كثرتها ، لا كمرتبة الآحاد ، فأغنت عن جمع
الصفحه ٣١٠ : معا شذوذا ، (٢) نحو : الثلاثة الأثواب ، وعند الكوفيين هو قياس ، كما
مر في باب الاضافة ، (٢)
وان كان
الصفحه ٣١٨ :
ولفظ العدد فيهما : واحد ، كما مرّ في باب المركب ، وكان القياس أن يقال :
العاشرون والثالثون
الصفحه ٣٢٢ : لا حرف تأنيث ، كما مرّ في باب الضمائر ؛
وتاء التأنيث ،
قد تدخل على الحرف ، كربّت ، إذا كان المجرور