الصفحه ١٨١ : ، مع
كونه فاعلا ليمنع ، ويجوز أن يكون بناؤه لتضمنه معنى «الا» كما مرّ في باب
الاستثنا
الصفحه ١٨٢ : فيهما الإبهام مثلها لفقد الحصر ، كما مرّ ، والمبني ، وهو : ما ، وأنّ ، وأن
، واقع موقع ما أضيفا إليه
الصفحه ١٨٧ : (٢)
ومن جهة عروض
معنى الشرط فيها ، لم يلزم ، عند الأخفش ، وقوع الفعلية بعدها ، كما مر في المنصوب
على شريطة
الصفحه ١٨٨ : في غير الظرف ، على ما
مرّ ، ألا ترى أنك لا تقول : أيّهم جاءك فاضرب بنصب أيّهم ، على ما مضى في
الصفحه ١٨٩ : الترتيب ، كما مرّ آنفا ؛
وأمّا العامل
في «إذا» ، فالأكثرون على أنه جزاؤه ، وقال بعضهم : هو الشرط ، كما
الصفحه ١٩٢ :
، وهو فاسد ، كما مرّ ؛
وأيضا ، في
قوله تعالى : (والقمر إذا اتَّسق) (٢) ، يلزم أن يكون الزمان حالا من
الصفحه ١٩٣ : عليه من طلب الجملتين ،
منتصب بأخراهما ، كما مرّ ، وحتى ، تكون معها حرف ابتداء ، إذ ليس معنى كونها حرف
الصفحه ١٩٥ : المبتدأ معرفا باللام ، أو أفعل
التفضيل ، وفي الإتيان به مع غيرهما نظر ، كما مرّ في باب الضمائر ، وقوله
الصفحه ٢٠٢ : الضم والكسر بعد الياء ؛
__________________
(١) من قصيدة للفرزدق
يتحدث فيها عن الحارث بن ظالم المري
الصفحه ٢١١ : يضاف إلى الجمل ،
والإضافة إليها كلا اضافة ، كما مرّ ، فضموا الذال لمّا أحوجوا إلى تحريكها
للساكنين
الصفحه ٢١٤ : ، وعدمها مع الرفع ، فإن ذلك وهم ؛
هذا الذي مرّ :
أصل «منذ» ، ثم انهم قد يوقعون بعده نكرة غير محدودة
الصفحه ٢١٥ : وضع «حتى» لتعيين النهاية ثم قيل : حتى حين ، وحتى مدة ؛
فعلى ما مرّ ،
لا بدّ لمنذ ، في كل موضع دخله
الصفحه ٢٣٤ : لاستعماله في شيء بعينه ، لكان أصرح ؛
وإنما جعل ذا
اللام موضوعا ، كالرجل والفرس ، وإن كان مركبا ، لما مرّ
الصفحه ٢٣٦ : ، ويختص اسم الإشارة بكون الإشارة فيه حسّية ،
كما مرّ في بابه ؛
وإنما قلنا إلى
خارج ، لأن كل اسم فهو
الصفحه ٢٥٧ :
مع بقاء تعريفه ، كما مرّ في باب الإضافة ؛ نحو : زيد الخيل وأنمار الشاء ، ومضر الحمراء
، (٣) وإن لم