الصفحه ٨٥ : ، بقاؤه على المصدرية ، وبناؤه لأصله ، أعني اسم الصوت
، كما مرّ الفعول المطلق ؛ (١)
: أخ ، وكخ ،
وأفّ
الصفحه ٩١ : ، ثم ينتفل عنه إلى
باب اسم الفعل ثانيا ، كما مرّ ؛ فصه ، بمعنى سكوتا ، وايه بمعنى زيادة ، فيكون
المجرّد
الصفحه ٩٤ : جعل لحاق الكاف الحرفية بجميع أسماء الأفعال قياسا ، وفيه نظر ، كما مرّ ،
قال أبو علي :
تيد ، من
الصفحه ٩٥ : ؛
وقولهم : رويدك
زيدا يحتمل أن يكون اسم فعل والكاف حرف ، وأن يكون مصدرا مضافا إلى الفاعل ، كما
مرّ ؛
وقد
الصفحه ١٠٠ : : كلمة استعجال كما مرّ ، فغيّرت إلى «هل» لتخفيف التركيب ، ونقلت ضمة الهمزة
إلى اللام وحذفت ، كما هو
الصفحه ١٠٤ : شتان وما بعدها : ما مرّ في : هيهات ؛
__________________
(١) من الآية ٩٤ في سورة
الأنعام ، وفي
الصفحه ١٠٥ : الوقف ،
ومضمومة أو مكسورة في الوصل كما مرّ ، (١) وجاء : أويّة تحقير «أوّة» تحقير الأسماء المبهمة بفتح
الصفحه ١١٣ : : فشاش فشيّه ، وحداد حدّيه ، وحيدي حياد ، كما مرّ في
باب النداء ؛
والضرب الثاني
من غير اللازمة للندا
الصفحه ١١٥ : الوصف
والعلمية من حيث المعنى ، كما مرّ في باب ما لا ينصرف (٣) ، فبنوها بناء الأوصاف وإن كانت مرتجلة
الصفحه ١١٦ : جميع أفراد العلم الشخصي ، لما اضطروا في بعضه ، أي ذي الراء
، إلى هذا ؛ وقد مرّ الكلام على تقدير العدل ؛
الصفحه ١١٨ : وحركوها بتحريكه ، وجعلوها لغات مختلفة ، كما
مرّ من لغات : أفّ ، وأوّه ،
وثالثها :
أصوات يصوّت بها
الصفحه ١٢١ : هذا القصد ، كما في : غاق ، وصه فهي مبنية ، لأنه تنوين الالحاق
والمقابلة ، لا تنوين التمكن ، كما مرّ
الصفحه ١٣١ : والفعلية إذا كان الفعل معربا
، أو من الإعراب العام ، إن كان كذلك قبل العلمية كما مرّ في المضاف والمضاف إليه
الصفحه ١٣٢ : كالعامل ، على ما مرّ في باب التوابع ، وكذا
كل اسم معمول للحرف ، نحو : إن زيدا ، وما زيد ، ومن زيد ، إلا أن
الصفحه ١٣٤ : ، لأن العاطف كالعامل
على ما مرّ ، إلا أنه لمّا لم يكن في المتبوع قبل الوصول إلى التابع مقتضى إعراب
خاص