الصفحه ١٦ : معارف اتفاقا منهم ، والجمل لا تقع صفة للمعارف ، كما مرّ في الوصف
؛
والجمهور على
أنه لا محل للصلة من
الصفحه ١٧ : الزائدة تحسينا للّفظ حتى لا يكون موصوفها ، كمعرفة وصفت بالنكرة ؛ وإنما
قلنا بزيادة اللام ، لما مرّ من أن
الصفحه ٢٤ : ، والضمير أحد دلائل
موصوليتها ، كما مرّ في الخلاف مع المازني (٤) ؛
__________________
(١) الآية ٢٤٥ سورة
الصفحه ٢٦ :
لشاعر اسمه غسان بن وعلة من بني مرّة ، وكأنه بيت مفرد فلم يذكر أحد ممن تعرض له
شيئا قبله ولا بعده ، وقد
الصفحه ٣٩ : أمكن ، لما مرّ في بيان
حقيقة الاخبار (٤) من أنك لا تغيّر الجملة المتضمنة للمخبر عنه ، إلا إذا اضطررت
الصفحه ٤٢ : الأول نحو : ضربت وأكرمته زيدا ، بالهاء في «أكرمته» على المختار
، كما مرّ في باب التنازع ، مخبرا عن التا
الصفحه ٥٢ : مرّ قبل ؛
وأمّا «الذي»
المصدرية فلا خلاف في اسميتها للّام فيها ، نحو قول علي رضي الله عنه في النهج
الصفحه ٥٧ : كونه بلفظ المذكر أو المؤنث ، والأصل : الحمل على اللفظ ؛ كما مرّ ، فيقدّر
مذكرا ؛
ولكون مراعاة
اللفظ
الصفحه ٥٩ : (٢) ، فإن فيها خلافا ، كما مرّ ، فلا أدري لم لم يدكره
المصنف ههنا ؛ بل جعلها ، كمن ، التي لا تقع صفة
الصفحه ٦٠ : ، كما يجيئ في
الظروف المبنية ؛
وإنما ألزموها (٤) الإضافة ، لأن وضعها لتفيد بعضا من كل ، كما مرّ في باب
الصفحه ٦١ : ، كما مرّ ، كما حذف من قبل ، وبعد ، المضاف إليه المبيّن للمضاف ؛
هذا هو مذهب
سيبويه ، وهو الأكثر
الصفحه ٦٦ : عليه لكونه نكرة ، وعند سيبويه : «ما» مبتدأ ، مع
تنكيره ، وذا خبره ، على ما مرّ في باب المبتدأ ، والأولى
الصفحه ٦٧ : مرّ في : المنصوب على شريطة التفسير ؛ فرفع
الجواب ، إذن ، أولى ، كانت «ذا» موصولة ، أو زائدة ؛
وأمّا
الصفحه ٧٠ : قصيدة لبيد بن
ربيعة التي تقدم صدرها قريبا ، وهو :
ألا تسألان المرء ما ذا يحاول
الصفحه ٨٠ :
فعلى هذه اللغة ، تجوز الحكاية إذا سألت بمن ، أو أيّ ، عن غير العلم أيضا
، كما حكى يونس ، كما مرّ