الصفحه ١٧٤ : : ذو ، الطائيّة ، أعربت ؛ وهو بعيد ، لما مرّ في الموصولات من أنها بالواو في
الأحوال ، على الأشهر
الصفحه ٢٠١ : ، كما مرّ ، ويلزمها الكسر في
نحو يومئذ لما مرّ ؛
وتجيئ «إذ» للتعليل
، نحو : جئتك إذ أنت كريم ، أي لأنك
الصفحه ٢٣٧ : العلامة هي التنوين ، وهو لا
يجامع اللام ، كما مرّ في أول الكتاب ؛
فينظر في ذلك
الاسم ، فإن لم يكن معه
الصفحه ٢٣٩ : : مررت
بالرجل مثلك ، وما يحسن بالرجل خير منك ، كما مر في باب الوصف ، فعلى هذا ، كل لام
تعريف ، لا معنى
الصفحه ٢٤٠ :
__________________
(١) على أساس هذين
المذهبين في وضع حرف التعريف نجد الرضى يعبر مرة باللام ، ومرة بالألف واللام ؛
(٢) من
الصفحه ٢٤٣ : الخطاب ، كما مرّ في باب النداء ، (٢)
قوله : «والمضاف
إلى أحدها معنى» ، احتراز عن الإضافة اللفظية
الصفحه ٢٦٠ : يسدّ المكان الذي خلا بفقده ،
(٥) أنشدهما معن بن
أوس المزني ، وقد مرّ به عبيد الله بن العباس بن عبد
الصفحه ٢٧٢ : : هذا ذيّ ، فعل ،
بقلب الواو ياء لسكون العين ، على ما مرّ من مذهبيهما في باب الإضافة ؛
وأجاز الزجاج
في
الصفحه ٣٠٤ : وأربع ، لما مرّ في أول
الباب ؛
ولم تمكن
الإضافة مع إثبات النون أيضا ، لمشابهتها لنون الجمع ؛ وربّما جا
الصفحه ٣١٧ : يكن اسم فاعل حقيقة ، كما مرّ ، لكن فيه معنى الوصف ،
بخلاف نحو الحائط ، وهذا ، يجوز أن تجاوز به العشرة
الصفحه ٤٠٥ : الاستقبال في نصب اسم الفاعل والمفعول دون نصب المصدر ،
فلما مرّ في باب الإضافة ؛
فإن قلت : فإذا
كانت
الصفحه ٤٠٦ : الحقيقة : معمول الفعل الذي هو صلة الحرف ومعمول الصلة
لا يتقدم على الموصول ، كما مرّ في باب الموصولات
الصفحه ٤١٠ : يقدّر الفعل قبله ، كما مرّ في باب المفعول المطلق
فلم ينتصب ، بلى ، يكون بدلا من الفعل إذا صار اسم فعل
الصفحه ٤٤٣ : ، فإن رفعهما للمسند إليه ، لا يحتاج إلى شرط زمان ، كما مرّ في باب
الإضافة ، فإذا جاز في معمولهما الرفع
الصفحه ٩ : (٥) يكون معرفة ، ولا مختصا بوجه ، كما مرّ في باب المبتدأ (٦) ؛
وثالثها : أن
الصلة ينبغي أن تكون جملة