الصفحه ٤٠٤ : ذكر
المرفوع بعد الفعل لأنه مقتضاه ، كما مرّ ، والمقتضي مرتبته التقدم على مقتضاه ؛
وكان حقّ الفعل
الصفحه ٤٤١ : ، كما مرّ ،
وأمّا استنكار ظاهرهما فنصب ما هو فاعل حقيقة ، لا على التمييز ؛
وعند الكوفيين
: نصب المعرّف
الصفحه ٧ : موصولا ، وهو يعبر عنه باللام مرة ، وبالألف واللام مرة
أخرى.
(٢) أي هذه القيود
التي تضمنها قوله لأنه وضع
الصفحه ١٤ : «غير» ، على ما مرّ في باب الاستثناء ؛
(١) فقلت : جاءني الضارب ورأيت الضارب ومررت بالضارب ،
فإن قيل
الصفحه ١٩ : ء
المحذوفة ، وهل هما معربان أو مبنيان ، على الخلاف الذي مرّ في : ذان ، وتان ؛ وقد
جاء : اللذان واللتان في
الصفحه ٢٣ :
أي التي حفرتها
، ولا تعرب ، أيضا ، قال :
فقولا لهذا
المرء ذو جاء ساعيا
هلمّ
الصفحه ٤٤ :
كما مرّ في باب التنازع ؛ قلت في الإخبار عن الياء ، أو التاء بالذي : الذي
ضربته وضربها هند : أنا
الصفحه ٤٧ :
أخوك ، كما مرّ في : خلتكه وضربيك ؛ وإبراز الضمير في : الظانيه هو ،
والظانّي إياه ، لكون الصفة
الصفحه ٦٥ : تعالى : (ويسألونك ماذا ينفقون
قل العفو) (٢) ، ورفع البدل في قوله :
٤٣٣ ـ ألا تسألان المرء ما ذا
الصفحه ٦٩ : إلا على فعل في
صورة اسم الفاعل أو المفعول كما مرّ ، فيكون هو وما دخل عليه ، كاللام الحرفية مع
ما دخلت
الصفحه ٧٩ : الكتاب ؛
وقيل ان ما بعد
«من» في الأحوال (٢) ، معمول لعامل محذوف ، كما مرّ في «أيّ» ، وهو ضعيف ،
لما مرّ
الصفحه ٨٤ : ما مرّ في باب المفعول
المطلق ؛ (٤) وبعضها انتقل من المصادر إلى أسماء الأفعال ، نحو : صه
، ومه ، وها
الصفحه ٩٨ : «حسب»
، وإن كان قريبا منها في المعنى : اسم فعل ، بل هو معرب متصرف ، يقع مبتدأ وحالا
كما مرّ ، في باب
الصفحه ١٣٣ : الصدر ضميرا ، تشبيها للجزأين بالمضاف والمضاف
إليه ، كما مرّ ، والأولى أن يجوز ، أيضا ، الضمير
الصفحه ١٥٩ : مقدر على ضعف كما مر ؛ (١)
قوله : «ما
بعده فعل» ، أي فعل أو شبهه ، ليشمل نحو : كم يوما أنت سائر ، وكم