الصفحه ٣٦٩ : المجادل الجاهل. (أَنَّهُ) الضمير للشأن (مَنْ تَوَلَّاهُ) جعله وليّا وتبعه (فَأَنَّهُ يُضِلُّهُ) خبر لـ «من
الصفحه ١٢٥ : وثمود وأضرابهم. و «تلك» مبتدأ خبره (أَهْلَكْناهُمْ). ويجوز أن يكون «تلك القرى» نصبا بإضمار «أهلكنا» على
الصفحه ١٨٣ : العقاب لاحق له ، وأنّ العذاب لاصق به ، ولكنّه قال : (يا أَبَتِ إِنِّي أَخافُ أَنْ يَمَسَّكَ عَذابٌ
مِنَ
الصفحه ١٩٠ : كتبه السماويّة (خَرُّوا سُجَّداً
وَبُكِيًّا) خبر لـ «أولئك» إن جعل الموصول صفة ، واستئناف إن جعل
خبرا
الصفحه ١٩٧ : الخبر.
(أَوَلا يَذْكُرُ الْإِنْسانُ) عطف على «ويقول». وتوسيط همزة الإنكار بينه وبين العاطف
، مع أنّ
الصفحه ٩٠ : و «أحصى» خبره. وهو فعل ماض ، و «أمدا»
مفعوله ، و «لما لبثوا» حال منه أو مفعول له.
وقيل : إنّه
المفعول
الصفحه ٣٠٠ : والجملة المتقدّمة خبره. وأصله : وهؤلاء أسرّوا النجوى. فوضع
المظهر موضع المضمر ، تسجيلا على فعلهم بأنّه ظلم
الصفحه ٤١٢ :
ثمّ بيّن قدرته
بالدلالة الواضحة ، فقال : (أَلَمْ تَرَ أَنَّ
اللهَ أَنْزَلَ مِنَ السَّماءِ ما
الصفحه ٩١ : ) خبره. وهو إخبار في معنى الإنكار. ثمّ بكّتوهم بقولهم :
(لَوْ لا يَأْتُونَ) هلّا يأتون (عَلَيْهِمْ) على
الصفحه ٣٠٦ : أوانك. وكلّ من «تلك» و «دعواهم» يحتمل الاسميّة
والخبريّة.
(حَتَّى جَعَلْناهُمْ
حَصِيداً) مثل الحصيد
الصفحه ٣٢٠ :
والمعنى :
أنّهم عاكفون بهممهم على ذكر آلهتهم ، وما يجب أن لا تذكر به ، من كونهم شفعاء
وشهدا
الصفحه ٣٩٦ : بها. و «ما»
تحتمل المصدريّة والخبريّة. و «على» متعلّقة بـ «تكبّروا» لتضمّنه معنى الشكر. (وَبَشِّرِ
الصفحه ٤٠٩ : الخبر الثاني دون الأوّل
، لينبّه على أنّه يثيب المؤمنين زيادة على قدر عملهم بمراتب تفضّلا منه ، وأنّ
الصفحه ٤٧٧ : يَنْكِحُها إِلَّا زانٍ أَوْ
مُشْرِكٌ) إذ الغالب أنّ المائل إلى الزنا لا يرغب في نكاح
الصوالح ، والمسافحة لا
الصفحه ٢٠٥ : وأنصارا وأعوانا. قابل به (خَيْرٌ مَقاماً وَأَحْسَنُ نَدِيًّا) من حيث إنّ حسن النادي باجتماع وجوه القوم