الصفحه ٤١٣ : المضارّ.
(وَهُوَ الَّذِي
أَحْياكُمْ) بعد أن كنتم جمادا عناصر ونطفا وعلقا ومضغا (ثُمَّ يُمِيتُكُمْ) عند
الصفحه ٣٣٣ :
الراضة (١) من علماء المعاني.
وتنقيح الكلام
فيه : أنّ قصد إبراهيم عليهالسلام لم يكن إلى أن ينسب
الصفحه ٢٤٢ : ، والنهي عن المنكر ، ليكون أسرع إلى القبول ، وأبعد من النفور.
(قالا رَبَّنا إِنَّنا
نَخافُ أَنْ يَفْرُطَ
الصفحه ١٤ : الإسلام ، بيّن أنّ هذا
الكتاب هو الّذي يهدي للأحسن الأقوم ، فقال : (إِنَّ هذَا الْقُرْآنَ
يَهْدِي لِلَّتِي
الصفحه ١٧٦ : زناها.
وروي : أنّه
كان يرضع ، فلمّا سمع ذلك ترك الرضاع وأقبل عليهم بوجهه ، واتّكأ على يساره ،
وأشار
الصفحه ٢٤٥ : إلّا هو ، وما أنا إلّا عبد مثلك ، لا أعلم
منه إلّا ما أخبرني به علّام الغيوب.
(فِي كِتابٍ) أي : علم
الصفحه ٣١٦ : ء حيّ كائنا بسبب من الماء لا يحيا
دونه.
وقيل : معناه :
وجعلنا من الماء حياة كلّ ذي روح ونماء كلّ نام
الصفحه ٩٧ : رجل من أهل تلك البقعة الّتي بها الكهف أن يهدم البنيان الّذي على فم الكهف ،
فيبني به حظيرة لغنمه ، ففعل
الصفحه ١٦٤ : عليهالسلام قال : «إنّما ولد يحيى بعد البشارة له من الله بخمس
سنين».
وفيه دليل على
أنّ المعدوم ليس بشي
الصفحه ٥٦٨ : الصحيح عن أنس : «أنّ رجلا قال : يا نبيّ الله كيف يحشر الكافر على وجهه يوم
القيامة؟ قال : إن الّذي أمشاه
الصفحه ٤٩٢ : نادى من حجرها : (إِنِّي عَبْدُ اللهِ) (٣).
وبرّأ عائشة
بهذه الآيات العظام في كتابه المعجز المتلوّ على
الصفحه ٤٤٨ :
من الواو ، أو مفعول ثان لـ «تقطّعوا» فإنّه متضمّن معنى : جعل. وقيل :
كتبا ، من : زبرت الكتاب
الصفحه ٥٥ :
إلى أن ترجعوا فتركبوه (فَيُرْسِلَ عَلَيْكُمْ
قاصِفاً مِنَ الرِّيحِ) هي الريح الّتي لها قصيف ، وهو
الصفحه ٢٢٠ : ء المتقنون.
(ما أَنْزَلْنا
عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لِتَشْقى) خبر «طه» إن جعلته مبتدأ ، على أنّه مأوّل بالسورة
الصفحه ٤٨١ : الخبر. أو
بالعطف على «أن تشهد». ونصبها حفص عطفا على «أربع».
وقرأ نافع : أن
غضب الله ، بتخفيف النون