الصفحه ١٨٦ : (٢) ما حاصله : أنّ الرسول أخصّ وأعلى ، من حيث إنّه صاحب
شريعة وكتاب ، بخلاف النبيّ
الصفحه ١٨١ : منشأ الفلاح والفوز يوم الحسرة
، فقال : (وَاذْكُرْ فِي
الْكِتابِ إِبْراهِيمَ إِنَّهُ كانَ صِدِّيقاً
الصفحه ٤٥٥ : والأرض.
(بَلْ أَتَيْناهُمْ
بِذِكْرِهِمْ) بالكتاب الّذي هو ذكرهم ، أي : وعظهم. أوصيتهم وشرفهم
وفخرهم. أو
الصفحه ٥٦ : الغلبة والاستيلاء ، أو بالشرف ومزيّة المرتبة.
والمستثنى
الّذي يفهم من «كثير» جنس الملائكة ، أو الخواصّ
الصفحه ٢٨٥ : النبيّ المعصوم حبيب الله عزوجل وصفيّه ، الّذي لا يجوز عليه اقتراف الكبيرة والصغيرة ،
وزجرته عن ترك الأولى
الصفحه ٥٠٢ : الَّذِي آتاكُمْ وَلا
تُكْرِهُوا فَتَياتِكُمْ عَلَى الْبِغاءِ إِنْ أَرَدْنَ تَحَصُّناً لِتَبْتَغُوا
عَرَضَ
الصفحه ٣٩٠ : الأنعام كلّها إلّا ما
استثناه في كتابه ، فحافظوا على حدوده ، وإيّاكم أن تحرّموا ممّا أحلّ شيئا ،
كتحريم
الصفحه ٣٦٠ : السواء.
ويجوز أن ينتصب
الكاف بفعل مضمر يفسّره «نعيده» و «ما» موصولة ، أي : نعيد مثل الّذي بدأناه
الصفحه ٦٦ : ))
روي أنّ اليهود
قالوا لقريش : سلوا محمدا عن أصحاب الكهف وعن ذي القرنين وعن الروح ، فإن أجاب
عنها أو سكت
الصفحه ٤٣ : . وانتصابه على الخبر أو الظرف ، أي :
يكون في زمان قريب. و «أن يكون» اسم عسى أو خبره ، والاسم مضمر.
(يَوْمَ
الصفحه ٣٥٤ :
من أن يقول : فلا نكفر سعيه. (وَإِنَّا لَهُ) لسعيه (كاتِبُونَ) مثبتون في صحيفة عمله ، بأن نأمر
الصفحه ٤٦٧ : خبر ثان لـ «أولئك». أو خبر
مبتدأ محذوف.
(تَلْفَحُ وُجُوهَهُمُ
النَّارُ) تحرقها. واللفح كالنفح ، إلّا
الصفحه ٤٠٠ : : أنّها ساقطة
حيطانها على سقوفها ، بأن تعطّل بنيانها فخرّت سقوفها ثم انهدمت حيطانها ، فسقطت
فوق السقوف. أو
الصفحه ٥٦٣ :
ملكه. فهو خبر الملك ، و «للرحمن» صلته ، و «يومئذ» معمول «الملك» لا «الحقّ»
لأنّه متأخّر. أو صفته
الصفحه ٢٣٥ : الإفهام ، ولذلك نكّرها ، وجعل «يفقهوا» جواب الأمر. و «من لساني»
يحتمل أن يكون صفة «عقدة». وأن يكون صلة