الصفحه ٤٨ : محذوف.
(وَإِذْ قُلْنا لَكَ
إِنَّ رَبَّكَ أَحاطَ بِالنَّاسِ وَما جَعَلْنَا الرُّؤْيَا الَّتِي
الصفحه ٦٤ : : زهق روحه إذا خرج (إِنَّ الْباطِلَ كانَ زَهُوقاً) مضمحلّا غير ثابت.
عن ابن عبّاس :
«كانت لقبائل العرب
الصفحه ٦٩ :
(قُلْ لَئِنِ
اجْتَمَعَتِ الْإِنْسُ وَالْجِنُّ عَلى أَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ هذَا الْقُرْآنِ لا
الصفحه ٩٢ : ) إِنَّهُمْ إِنْ
يَظْهَرُوا عَلَيْكُمْ يَرْجُمُوكُمْ أَوْ يُعِيدُوكُمْ فِي مِلَّتِهِمْ وَلَنْ
تُفْلِحُوا إِذاً
الصفحه ١٠٤ : مُرْتَفَقاً (٢٩))
روي أنّ قوما
من رؤساء الكفرة قالوا لرسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : نحّ هؤلاء الموالي
الصفحه ١٢٢ : : وبق يبق
وبوقا ، ووبق يوبق وبقا ، إذا هلك ، وأوبقه غيره.
ويجوز أن يكون
مصدرا ، كالمورد والموعد. يعني
الصفحه ١٥١ : القبور كما صوّرهم في الأرحام ، ثمّ ينفخ فيهم الأرواح كما
ينفخ في أرحام أمّهاتهم.
وقيل : إنّه
ينفخ
الصفحه ١٨٩ : الَّتِي وَعَدَ الرَّحْمنُ عِبادَهُ بِالْغَيْبِ إِنَّهُ كانَ
وَعْدُهُ مَأْتِيًّا (٦١) لا يَسْمَعُونَ فِيها
الصفحه ٢٠٢ : على
أنّ الورود بمعنى الجثوّ حواليها ، وأنّ المؤمنين يفارقون الكفرة إلى الجنّة بعد
تجاثيهم ، وتبقى
الصفحه ٢٠٤ : (٧٥))
ثمّ بيّن أنّ
تمتيعهم استدراج وليس بإكرام ، وإنّما العيار على الفضل والنقص ما يكون في الآخرة
الصفحه ٢١٥ : يناسبه ليشرك به.
(إِنَّ الَّذِينَ
آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمنُ وُدًّا
الصفحه ٢٣٣ : على
أن «أعاد» منقول من «عاده» بمعنى : عاد إليه. أو على تقدير فعلها ، أي : سنعيد
العصا بعد ذهابها تسير
الصفحه ٢٣٦ :
أَوْحَيْنا إِلى أُمِّكَ ما يُوحى (٣٨) أَنِ اقْذِفِيهِ فِي التَّابُوتِ
فَاقْذِفِيهِ فِي الْيَمِّ فَلْيُلْقِهِ
الصفحه ٢٨٦ :
قال عزوجل : (فَلَنُحْيِيَنَّهُ
حَياةً طَيِّبَةً) (١). مع أنّه تعالى قد يضيّق بشؤم الكفر ، ويوسّع ببركة
الصفحه ٢٨٧ :
(اسْتَغْفِرُوا
رَبَّكُمْ إِنَّهُ كانَ غَفَّاراً يُرْسِلِ السَّماءَ عَلَيْكُمْ مِدْراراً) (١). وقال