الصفحه ٣٨٥ : الله إبراهيم
مكانه بريح أرسلها يقال لها : الخجوج (١) ، فكنست ما حوله ، فبناه على أسّه القديم.
(أَنْ
الصفحه ٤٠١ :
ساكنيه؟ فترك ذلك لدلالة «معطّلة» عليه.
وروي : أنّ هذه
بئر نزل عليها صالح عليهالسلام مع أربعة
الصفحه ٤٠٤ :
يقتضي أن يقال : إنّما أنا لكم بشير ونذير ، لذكر الفريقين بعده ـ لأنّ صدر
الكلام ومساقه للمشركين
الصفحه ٤١٩ :
(إِنَّ اللهَ سَمِيعٌ
بَصِيرٌ) مدرك للأشياء كلّها من المسموعات والمبصرات.
ثمّ ذكر الله
سبحانه
الصفحه ٤٢٧ : ء الطاعات وترك المنكرات والمواثيق ، أو الخلق ، من الأمانات
وعهودهم. ومثله : (إِنَّ اللهَ
يَأْمُرُكُمْ أَنْ
الصفحه ٤٣٤ : الْمَلَأُ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ
قَوْمِهِ ما هذا إِلاَّ بَشَرٌ مِثْلُكُمْ يُرِيدُ أَنْ يَتَفَضَّلَ
الصفحه ٤٣٨ : :
كان في السفينة سبعة أنفس من المؤمنين ونوح ثامنهم. وقيل : ثمانون.
(إِنَّ فِي ذلِكَ) في ما فعل بنوح
الصفحه ٤٤٤ : ) متكبّرين ، كقوله : (إِنَّ فِرْعَوْنَ عَلا
فِي الْأَرْضِ) (١). أو متطاولين على الناس ، قاهرين بالبغي والظلم
الصفحه ٥٢٤ : والطبائع والقوى والأفعال
، مع اتّحاد العنصر بمقتضى مشيئته (إِنَّ اللهَ عَلى
كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ) فيفعل ما
الصفحه ٥٣٩ : أنس أنّه صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : «متى لقيت من أمّتي أحدا فسلّم عليه يطل عمرك ،
وإذا دخلت بيتك
الصفحه ٥٤١ : فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخالِفُونَ عَنْ
أَمْرِهِ أَنْ تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ (٦٣
الصفحه ٥٩٥ : اسم «كان» غير منطوق به ، بعد ما علم
أنّه ممّا توعّد به من غير ذكر ، للتهويل ، والتنبيه على أنّه ممّا
الصفحه ١٥ : الحارث استعجل بالعذاب عنادا ، وقال : اللهمّ انصر خير الحزبين ، اللهمّ
إن كان هذا هو الحقّ من عندك. فأجيب
الصفحه ١٩ :
بَصِيراً) يدرك بواطنها وظواهرها ، فلا يفوته شيء منها. فيعاقب
عليها. ونبّه بهذا القول على أنّ الذنوب هي
الصفحه ٢١ : روي : «أنّ ما بين أعلى درجات الجنّة
وأسفلها مثل ما بين السماء والأرض».
(لا تَجْعَلْ مَعَ
اللهِ