الصفحه ١١٦ :
ل «اضرب» ، على أنّه بمعنى : صيّر.
(أَنْزَلْناهُ مِنَ
السَّماءِ فَاخْتَلَطَ بِهِ نَباتُ الْأَرْضِ
الصفحه ١٢١ :
قولهم طمعا في نصرتهم للدين ، فإنّه لا ينبغي لي أن أعتضد بالمضلّين لديني.
(وَيَوْمَ يَقُولُ
نادُوا
الصفحه ١٣٤ : وعهدك. وعلى هذا ، فيكون النسيان بمعنى الترك ، لا
بمعنى الغفلة والسهو.
وقيل : إنّه من
معاريض الكلام
الصفحه ١٤٣ : . ويجوز أنه لقّب
بذلك لشجاعته ، كما يسمّى الشجاع كبشا ، كأنّه ينطح أقرانه. وكان من الروم ولد
عجوز ليس لها
الصفحه ١٤٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : «أنّ رجلا أخبره به ، فقال : كيف رأيته؟ قال : كالبرد
المحبّر ، طريقة سوداء وطريقة حمراء ، قال
الصفحه ١٥٧ : الآخرة من أصحاب عيسى بن مريم ، وأعطي من الأجر
في الآخرة ملك سليمان بن داود في الدنيا».
واعلم أنّه
الصفحه ١٦٦ : يا عليّ : إنّ الله قد أخذ في الإمامة كما أخذ في النبوّة ،
فقال : (وَآتَيْناهُ الْحُكْمَ
صَبِيًّا
الصفحه ٢٤٠ : .
ومدين على
ثماني مراحل من مصر. وعن وهب : أنّه لبث عند شعيب ثمانيا وعشرين سنة ، منها مهر
ابنته.
(ثُمَّ
الصفحه ٢٥٩ : البحر.
(لا تَخافُ دَرَكاً) حال من الضمير في «فاضرب». والدرك اسم من الإدراك ، أي
: حال كونك آمنا من أن
الصفحه ٢٦٢ :
أَلَمْ يَعِدْكُمْ رَبُّكُمْ وَعْداً حَسَناً أَفَطالَ عَلَيْكُمُ الْعَهْدُ أَمْ
أَرَدْتُمْ أَنْ يَحِلَّ
الصفحه ٢٧٤ : . (إِنْ لَبِثْتُمْ
إِلَّا عَشْراً) ليال عشر. يستقصرون مدّة لبثهم في الدنيا ، إمّا لما
يعاينون من الشدائد
الصفحه ٢٧٩ : قَبْلِ أَنْ يُقْضى إِلَيْكَ
وَحْيُهُ وَقُلْ رَبِّ زِدْنِي عِلْماً (١١٤))
ولمّا صرّف
الله سبحانه آياته
الصفحه ٢٩٦ : ء. ويجوز أن تكون الثانية موصولة ،
بخلاف الأولى ، لعدم العائد. فتكون معطوفة على محلّ الجملة الاستفهاميّة
الصفحه ٣١٢ :
لم فعلتم؟ في كلّ شيء فعلوه. ويحتمل أن يكون الضمير للآلهة.
(أَمِ اتَّخَذُوا مِنْ
دُونِهِ آلِهَةً
الصفحه ٣١٨ : تُرْجَعُونَ (٣٥))
روي أنّ
المشركين مع وضوح تلك الآيات الدالّة على وجوب صانعها ووحدانيّتها عندهم ، توغّلوا
في